مكناس... عروض للوثائقي التحريكي والقضايا الإنسانية
تستضيف مكناس المهرجان (Getty)
تفتتَح فعاليّات المهرجان الدولي لسينما التحريك بمكناس المغربية، بعرض فيلم "النبي" لمخرجه، الأميركي روجاليرس، ليكون مقتبساً إيّاه عن رواية "النبي" لجبران خليل جبران يوم الـ 25 من آذار/ مارس الحالي.
المهرجان المنظم لغاية 30 من آذار/ مارس هو موعد سينمائي فريد من نوعه في قارة أفريقيا، تنظمه مؤسسة عائشة بشراكة مع المعهد الفرنسي بمكناس. وسيسلط الضوء في هذه الدورة الـ15على تعبير سينمائي جديد، وهو الوثائقي التحريكي، وسيشاهده الجمهور من خلال الأفلام المشاركة، والتي تقارب بين القضايا الاجتماعية والإنسانية في مواضيعها، إلى جانب تنظيم معرض "مذكرات سفر" للمخرج الفرنسي، باستيان دوبوا.
ينطلق المهرجان بإطلاقه لعدة جوائز، أهمها الجائزة الكبرى بقيمة ثلاثة آلاف يورو، ثم جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وجائزة أفضل فيلم قصير فرانكفوني، وجائزة أفضل فيلم قصير لأفلام التخرج من معاهد السينما، وجائزة الحضور، وجائزة لجنة الشباب. ويترأّس لجنة التحكيم كل من المخرجة المغربية، محاسن الحشادي، ومديرة التصوير الرومانية، كيرنكو تابينزارو، والفرنسي، أنطوان لوبيز، العضو المؤسس لمهرجان الأفلام القصيرة في كليرمونفيران بفرنسا، حيث انتقوا 32 فيلمًا من بين 230 فيلما قصيراً للتحريك، وللمشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان.
وصُنِّف في لائحة المسابقة الدوليّة للأفلام القصيرة، أفلامٌ يطغى عليها الطابع الفرانكفوني، وهي: فيلم "كوستسل" لأنطوان دولشارلورو من فرنسا. و"اميليا وديارث" لأليس كيماراييس ومونيكا سانطيس من البرتغال وألمانيا. و"شوليين، قصة الغراب" لأنييس باتر ونوسوريز لوبيز من فرنسا. و"مانولويس" لماتيولابيي من بلجيكا. و"الرصاص في الرأس" لأورور بوفيي من فرنسا. و"طريق الكوشوار" لليونيل شارميت من فرنسا. و"ساحة التسلية" لفرانسيسكا فيلوكلير انكيمبيرتي من فرنسا. و"خطة جهنمية" لألان كانيول وجونبو لفلسيولي. و"رجل صغير" لماتيلد باركي من فرنسا. "والذي لديه روحان" لفاربريس ليون كفيجا الفرنسي أيضاً. و"حلم الطفل" لكريستوف جيرار من فرنسا. و"وجبة يوم الأحد" لسيليندوفو من فرنسا.
اقرأ أيضاً: خمسة أطعمة إياك وإعادة تسخينها
المهرجان المنظم لغاية 30 من آذار/ مارس هو موعد سينمائي فريد من نوعه في قارة أفريقيا، تنظمه مؤسسة عائشة بشراكة مع المعهد الفرنسي بمكناس. وسيسلط الضوء في هذه الدورة الـ15على تعبير سينمائي جديد، وهو الوثائقي التحريكي، وسيشاهده الجمهور من خلال الأفلام المشاركة، والتي تقارب بين القضايا الاجتماعية والإنسانية في مواضيعها، إلى جانب تنظيم معرض "مذكرات سفر" للمخرج الفرنسي، باستيان دوبوا.
ينطلق المهرجان بإطلاقه لعدة جوائز، أهمها الجائزة الكبرى بقيمة ثلاثة آلاف يورو، ثم جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وجائزة أفضل فيلم قصير فرانكفوني، وجائزة أفضل فيلم قصير لأفلام التخرج من معاهد السينما، وجائزة الحضور، وجائزة لجنة الشباب. ويترأّس لجنة التحكيم كل من المخرجة المغربية، محاسن الحشادي، ومديرة التصوير الرومانية، كيرنكو تابينزارو، والفرنسي، أنطوان لوبيز، العضو المؤسس لمهرجان الأفلام القصيرة في كليرمونفيران بفرنسا، حيث انتقوا 32 فيلمًا من بين 230 فيلما قصيراً للتحريك، وللمشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان.
وصُنِّف في لائحة المسابقة الدوليّة للأفلام القصيرة، أفلامٌ يطغى عليها الطابع الفرانكفوني، وهي: فيلم "كوستسل" لأنطوان دولشارلورو من فرنسا. و"اميليا وديارث" لأليس كيماراييس ومونيكا سانطيس من البرتغال وألمانيا. و"شوليين، قصة الغراب" لأنييس باتر ونوسوريز لوبيز من فرنسا. و"مانولويس" لماتيولابيي من بلجيكا. و"الرصاص في الرأس" لأورور بوفيي من فرنسا. و"طريق الكوشوار" لليونيل شارميت من فرنسا. و"ساحة التسلية" لفرانسيسكا فيلوكلير انكيمبيرتي من فرنسا. و"خطة جهنمية" لألان كانيول وجونبو لفلسيولي. و"رجل صغير" لماتيلد باركي من فرنسا. "والذي لديه روحان" لفاربريس ليون كفيجا الفرنسي أيضاً. و"حلم الطفل" لكريستوف جيرار من فرنسا. و"وجبة يوم الأحد" لسيليندوفو من فرنسا.
اقرأ أيضاً: خمسة أطعمة إياك وإعادة تسخينها
