احتفاء بعلاء عبد الفتاح وهشام جعفر... والدعوة للآلاف: #الحرية_للمعتقلين

احتفاء بعلاء عبد الفتاح وهشام جعفر... والدعوة للآلاف: #الحرية_للمعتقلين

28 مارس 2019
يستكمل عبد الفتاح إجراءات خروجه (خالد دسوقي/فرانس برس)
+ الخط -
استحوذ خبرا الإفراج عن الصحافي هشام جعفر، المحبوس احتياطياً منذ أكتوبر/تشرين الأول 2015، بتدابير احترازية، وانتهاء فترة حبس الناشط علاء عبد الفتاح وبدء إجراءات إخلاء سبيله، على تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، ليحتفي مغردون بالحرية لاثنين من مظاليم نظام العسكر، ويدعوا للإفراج عن عشرات الآلاف من المعتقلين والمحبوسين، والتدوين على وسم "#الحرية_للمعتقلين" من أجل حرية الآلاف خلف القضبان.

وقص الحقوقي جمال عيد قصتيهما: "‏- علاء عبدالفتاح، اللي ضاع من عمره 5 سنين ظلم واتحرم من ابنه وحريته، انتهى حكمه الظالم اليوم - هشام جعفر، اللي اتحبس احتياطي 41 شهرا ظلما ودون جريمة، وأصبح أقرب للأسير، خد إخلاء سبيل اليوم. معركة أسرة علاء، وأسرة هشام، تستحق التكريم، عاشت ثورة يناير ويسقط أعداؤها".

وكتب حساب "حركة شباب 6 إبريل": "‏‎#هشام_جعفر ..إخلاء سبيل بعد ٤١ شهر حبس احتياطي. #الحرية_للمعتقلين #مصر". وأعرب عبد الله الفخراني عن سعادته: "‏‎#علاء_عبد_الفتاح و ‎#هشام_جعفر في يوم واحد.. إيه الجمال ده.. يا رب فرح كل قلب مكلوم بسبب الفراق!".

وقال شريف الصاوي: "‏إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب.#هشام_جعفر_عالأسفلت".
وعلق الناشط عمرو مجدي: "‏سعيد جدا بخبر الإفراج عن الصحافي هشام جعفر، الذي حبسته حكومة مصر أكثر من أربع سنوات بلا محاكمة ولا تهم حقيقية ولم توفر له الرعاية الصحية الكافية. هشام نموذج حي من ظلم وطغيان أجهزة الأمن من ناحية والتضليل المنهجي للتغطية على الانتهاكات كما تفعل الهيئة العامة للاستعلامات".

وغرد آخر: "‏ملعون كل من داق الظلم واتعلم من الظالم والمجد للي شاف الظلم واتعلم من المظلوم .. دي جملة كان قالها الجدع ‎#علاء_عبدالفتاح اللي خلص مدة حبس الخمس سنين وفي انتظار خروجه النهارده بإذن الله. #الحرية_للمعتقلين".

ووصف مصطفى الأيام الأخيرة: "‏علاء عبد الفتاح خرج من السجن وراح تخشيبة الخليفة ورايح القسم بعدها .. الإجراءات دي أنا قعدت فيها عشر أيام للأسف وبتبقى أوسخ أيام لأنك بتبقى خلاص شامم ريحة الحرية ومستنيها في كل ثانية.. ربنا يعجل بخروجك يا علاء ويهونها عليك وتحضن ابنك.. خمس سنين يا بلد. #FreeAlaa".

وتمنى الحقوقي نجاد البرعي: "‏سعيد جدا بقرار الإفراج عن الصحافي هشام جعفر واللي بتدابير احترازية وأتوقع أن تسير إجراءات الإفراج عن علاء عبد الفتاح بسلاسة وأرجو أن يتم الإفراج عن معصوم مرزوق ورائد سلامة ويحيى القزاز وجمال عبد الفتاح ويحيى حسين عبد الهادي بسرعة.. وأن يكون ذلك كله بداية تهدئة حقيقية لمناخ سياسي مختنق".

ودعا حساب "تيران وصنافير مصرية": "‏‎#الحرية_للمعتقلين #الحرية_لمحمد_عادل
#الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني #الحرية_لهاني_عوض #الحرية_لحازم_عبد_العظيم #الحرية_ليحيى_حسين_عبدالهادي #الحرية_لعصام_سلطان #الحرية_لمحمد_أكسجين #الحرية_لعلا_وحسام #الحرية_لأبو_الفتوح #الحرية_لباسم_عودة #الحرية_لمحمد_رمضان".




المساهمون