قطر تتسلم راية #كأس_العالم_2022: #علم_البطوله_جابه_المجد
أكثر من 7 وسوم متابعة للحدث انتشرت على "تويتر"، بعدما تسلّم أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، راية بطولة كأس العالم لكرة القدم، والمقرر إقامتها في قطر عام 2022، بنسختها الثانية والعشرين، في حفل رسمي أقيم بالكرملين حضره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وجياني إنفانتينو رئيس "فيفا"، الأحد.
وبرزت فوراً وسوم "#كأس_العالم_2022" و"#Qatar2022" و"#قطر٢٠٢٢" و"#علم_البطولة_جابه_المجد" الذي وصل إلى لائحة الأكثر تداولاً في قطر و"#الوعد_٢٠٢٢" الذي وصل أيضاً إلى الأكثر تداولاً، بالإضافة إلى "#الوعد٢٠٢٢" و"#كأس_العالم_2022_قطر".
وبدأ العدّ التنازلي لمونديال 2022 بتسلّم أمير قطر رسمياً راية المونديال. ولعلّ ظروف الحصار الذي تمرّ به دولة قطر رفعت نسبة الفرحة باستضافة المونديال، خصوصاً بعد عدم جدوى التحريض الذي قامت به دول الحصار وصرفت لأجله الملايين من الدولارات على مدى سنوات، وكثّفته خلال العام الماضي.
وأبدى مغردون قطريون وعرب سعادتهم باستضافة قطر للمونديال، معتبرين أنّ ذلك سيكون فخراً للعرب جميعاً.
اقــرأ أيضاً
وكتبت أمينة الكواري "ماذا يعني استلام قطر للراية اليوم؟ يعني أن قطر لم تفعل شيئاً ينتهك مدونة قواعد السلوك أو المعايير العامة وقوانين التقدم بالطلب لاستضافة كأس العالم 2022…
يعني أن الفبركات والحصار والحملات الإعلامية كلها محاولات باءت بالفشل #علم_البطولة_جابه_المجد".
وقال فهد: "مئات الايين الدولارات صرفتها #دول_الحصار منذ أكثر من 5 سنوات، من تشويه وتشكيك وتوجيه الإعلام، دون جدوى، حتى لا يشاهدوا #تميم_المجد يتسلم علم بطولة كأس العالم، بل قالوا إن رفع الحصار مرهون بالتنازل عن البطولة. خبتم وخاب مسعاكم. أليست شعوبكم كانت أولى بهذه المبالغ".
وأبدى مغردون قطريون وعرب سعادتهم باستضافة قطر للمونديال، معتبرين أنّ ذلك سيكون فخراً للعرب جميعاً.
وكتبت أمينة الكواري "ماذا يعني استلام قطر للراية اليوم؟ يعني أن قطر لم تفعل شيئاً ينتهك مدونة قواعد السلوك أو المعايير العامة وقوانين التقدم بالطلب لاستضافة كأس العالم 2022…
يعني أن الفبركات والحصار والحملات الإعلامية كلها محاولات باءت بالفشل #علم_البطولة_جابه_المجد".
وقال فهد: "مئات الايين الدولارات صرفتها #دول_الحصار منذ أكثر من 5 سنوات، من تشويه وتشكيك وتوجيه الإعلام، دون جدوى، حتى لا يشاهدوا #تميم_المجد يتسلم علم بطولة كأس العالم، بل قالوا إن رفع الحصار مرهون بالتنازل عن البطولة. خبتم وخاب مسعاكم. أليست شعوبكم كانت أولى بهذه المبالغ".
