"مراسلون بلا حدود" تسلّم جوائزها السنوية: الشجاعة والتأثير والاستقلالية
الفائزون الثلاثة (فرانس برس)
كما كل عام، نظّمت "مراسلون بلا حدود" حفلها السنوي في لندن، مساء أمس الخميس، وسلمت خلاله جوائزها السنوية الثلاث لمراسلين وصحافيين حول العالم.
وقد حصلت سواتي شاتورفيدي من الهند على جائزة "الشجاعة"، بينما حصل ماثيو كاروانا غاليزيا من مالطا على جائزة "التأثير"، فيما ذهبت الجائزة الثالثة وهي جائزة "الاستقلالية" إلى إنداي إسبينا فارونا من الفيليبين.
قدّمت الحفل ليندسي هيلسوم، المراسلة الدولية للقناة الرابعة البريطانية، وكاتبة سيرة حياة المراسلة الحربية ماري كولفين التي قُتلت في سورية عام 2012.
وكان طيف الصحافي السعودي جمال خاشقجي حاضراً في الحفل، فركزت الكلمات على ضرورة تأمين مناخ آمن للصحافيين ليعملوا فيه، وأجواء من الحرية تتيح لكل صحافي العمل من دون خوف من أن يتعرّض لأية مخاطر قد تؤدي إلى مقتله.
من هم الفائزون؟
سواتي شاتورفيدي(جائزة الشجاعة): صحافية هندية، ومؤلفة كتاب "داخل العالم السري للجيش الرقمي في حزب بهاراتيا جاناتا" وقد كانت ضحية حملات تنمّر وتهديدات إلكترونية عدة في بلدها الهند.
وقد حصلت سواتي شاتورفيدي من الهند على جائزة "الشجاعة"، بينما حصل ماثيو كاروانا غاليزيا من مالطا على جائزة "التأثير"، فيما ذهبت الجائزة الثالثة وهي جائزة "الاستقلالية" إلى إنداي إسبينا فارونا من الفيليبين.
قدّمت الحفل ليندسي هيلسوم، المراسلة الدولية للقناة الرابعة البريطانية، وكاتبة سيرة حياة المراسلة الحربية ماري كولفين التي قُتلت في سورية عام 2012.
وكان طيف الصحافي السعودي جمال خاشقجي حاضراً في الحفل، فركزت الكلمات على ضرورة تأمين مناخ آمن للصحافيين ليعملوا فيه، وأجواء من الحرية تتيح لكل صحافي العمل من دون خوف من أن يتعرّض لأية مخاطر قد تؤدي إلى مقتله.
من هم الفائزون؟
سواتي شاتورفيدي(جائزة الشجاعة): صحافية هندية، ومؤلفة كتاب "داخل العالم السري للجيش الرقمي في حزب بهاراتيا جاناتا" وقد كانت ضحية حملات تنمّر وتهديدات إلكترونية عدة في بلدها الهند.
ماثيو كاروانا غاليزيا (جائزة التأثير): هو ابن الصحافية المالطية دافني كاروانا غاليزيا التي تم اغتيالها بتفجير سيارتها في أكتوبر/تشرين الأول 2017. حصل ماثيو في وقت سابق على جائزة "بولتزر" المرموقة عام 2017.
إنداي إسبينا فارونا (جائزة الاستقلالية): حصلت الصحافية الفيليبينية على هذه الجائزة بسبب تغيطتها المكثفة لحملة مكافة التحرش الجنسي في البلاد، ووقوفها في وجه الخطاب الذكوري للرئيس الفيليبيني.
