غضب من تأييد #الخطيب للسيسي

وكتب "فيكس": "الخطيب غير إنه رئيس النادي الأهلي فهو كمان مواطن مصري وليه حقوق سياسية، ومن حقه يقف مع أي حد في الانتخابات، أنا ضد إننا نخلي الخطيب ربًّا ونعبده، لما يطلع يدعم مرشح بصفته رئيس الأهلي نبقى نحاسبه هو دلوقتي بصفة شخصية ملناش دعوة بقى".

إلا أن معظم رواد مواقع التواصل كان لهم رأي آخر، فمعلقاً على الصورة كتب "ماسميش علاء": "صورة تجيب الاكتئاب"، ووجّه حسين له السؤال: "أنا محضرتش صالح سليم بس اللي سمعته صالح سليم مكنش كدا يا خطيب"؟

ومذكّراً بالتهمة التي نُسبت إلى مشجعي ناديي الأهلي والزمالك، كتب الإعلامي حسام الشوربجي: "حبسوا مشجعي الأهلي والزمالك عشان بيدخلوا السياسة في الرياضة راح اتحاد الكرة نفسه ورؤساء أندية زي الخطيب دخلوا الرياضة في السياسة وأعلنوا تأييدهم للسيسي"!

وكتب كناريا مقارناً: "الفرق كبير بين تريكة وأي حد والله هناك أساطير وهناك أبو تريكه".

وعلّق إبراهيم: "أنا معرفش حاجه فالسياسة وبعترف بكدا، بس فالرياضة أنا معرفش حاجة غيرة 24 ساعة بتفرج ع ماتشات وصفحات كورة وبرامج تحليلية وانتخابات رياضية وأي حاجة ليها علاقة بالكورة، بس رأيي الشخصي في حوار إن الخطيب يدخل ف موضوع انتخابات الجمهورية دي نقطة سودة ف تاريخه، وخطأ هيتسجل ف تاريخ الأهلي".

وكتب مصطفى رضوان: "الخطيب باع لعيبة زي طاهر وطبّل للدولة زي ما طبّل طاهر.. ممكن كفاية شعارات هبلة بقى لأنهم كلهم مرتضى منصور بس بدرجات".