غرفة الملك فاروق المسروقة تصيب الأذرع بالتخبط... تستاهل المليون

وعلى "تويتر" غرد مدني محمود: "‏عشرات آلاف القطع الأثرية اختفت في عهد العسكر عدا عن غرفة نوم الملك فاروق! كيف ومن المسؤول؟ يسقط يسقط حكم العسكر"، وسخر "مشير التخدير": "أوضة نوم الملك فاروق إتسرقت.. تانى: أوضة نوم، مش كومود ولا كرسي".

ودعا أحمد البقل لعدم التعجب: "‏لا تتعجب من بيع غرفة الملك فاروق في أميركا بعد سرقتها من مصر، متحف نورثامبتون البريطاني باع أثراً فرعونياً بالمزاد العلني منذ عامين لملياردير أجنبي، ولما اعترض دوق نورثامبتون، وعدوه بنسبة من الصفقة فوافق على الفور".

وغردت داليا جميل: "‏غرفة نوم الملك فاروق المعروضة للبيع فى أميركا .. اختفت من استراحة الملك فاروق من حديقة الحيوان عام 2013 .. يا عيني عليك يا مصر يا حبيبة قلبي ولادك بيبيعوك".

بدوره، تساءل عادل عيسى: "صباح الخير، غرفة نوم الملك فاروق معروضة للبيع في أميركا بمبلغ 985 ألف دولار، هل حد عنده فكرة خرجت من مصر ازاي؟ الأوضة كانت في استراحة الملك فاروق في حديقة حيوان الجيزة واختفت سنة 2013، ولقوا مكانها غرفة من عمر أفندي!!".

وسخر ستيف نبيل من السعر المعروض: "غرفة نوم الملك فاروق اللي اتهربت من مصر معروضة للبيع في أميركا بمليون دولار... وأنا شخصيا شايف ان ده مبلغ أقل بكتير من المجهود اللي اتعمل لسرقة وتهريب غرفة نوم كاملة أثرية برة مصر من غير ما تتخدش خدش واحد .. الموضوع والسعر مش منطقي".

وتساءل هاني إبراهيم ساخراً: "‏ويا ترى لوفر أبوظبي اشترى ولا لسة غرفة الملك فاروق؟"، وسخر آخر: "كنا فاكرين الأوضة هتظهر في لوفر أبوظبي لكنها طلعت في أميركا".