alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • تقارب بمشاورات برلين وتوافق على وقف القتال في ليبيا

        تقارب بمشاورات برلين وتوافق على وقف القتال في ليبيا

      • مخطط إسرائيلي لطرد عشرات الآلاف من فلسطينيي النقب

        مخطط إسرائيلي لطرد عشرات الآلاف من فلسطينيي النقب

      • 511 قتيلاً بتظاهرات العراق: قنابل غاز ورصاص ودهس وطعن

        511 قتيلاً بتظاهرات العراق: قنابل غاز ورصاص ودهس وطعن

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • وزير أرجنتيني يعلن فشل برنامج صندوق النقد بإنقاذ الاقتصاد

        وزير أرجنتيني يعلن فشل برنامج صندوق النقد بإنقاذ الاقتصاد

      • العراق يسعى لاسترداد 87 مليار دولار لدى 55 دولة

        العراق يسعى لاسترداد 87 مليار دولار لدى 55 دولة

      • استرجاع المال المنهوب: اختبار صعب للرئيس الجزائري الجديد

        استرجاع المال المنهوب: اختبار صعب للرئيس الجزائري الجديد

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • مقبرة قالونيا هدفاً للاحتلال مجدداً

        مقبرة قالونيا هدفاً للاحتلال مجدداً

      • هكذا تحقق التوازن في الحياة الجامعية

        هكذا تحقق التوازن في الحياة الجامعية

      • 393 ألف نازح يمني عام 2019

        393 ألف نازح يمني عام 2019

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • حملة مغربية للمطالبة بعلاج السرطان مجاناً

        حملة مغربية للمطالبة بعلاج السرطان مجاناً

      • الصحف الاسكتلندية تكافح من أجل البقاء

        الصحف الاسكتلندية تكافح من أجل البقاء

      • سخرية من مؤتمر السيسي بأسوان: "الأهالي محبوسة في بيوتها"

        سخرية من مؤتمر السيسي بأسوان: "الأهالي محبوسة في بيوتها"

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "الثقافة الشعبية في العالم العربي": سلسلة ورش

        "الثقافة الشعبية في العالم العربي": سلسلة ورش

      • وقفة مع بوشعيب السماك

        وقفة مع بوشعيب السماك

      • "ألن فاليرز وأبناء السندباد": آخر أيام الملاحة العربية

        "ألن فاليرز وأبناء السندباد": آخر أيام الملاحة العربية

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • رونالدو يغضب من مشجع "مجنون" في لقطة مثيرة

        رونالدو يغضب من مشجع "مجنون" في لقطة مثيرة

      • يوسف العربي يهدي أولمبياكوس التأهل لـ"اليوروبا ليغ"

        يوسف العربي يهدي أولمبياكوس التأهل لـ"اليوروبا ليغ"

      • ثنائية نيمار ومبابي تسحر الجماهير في ليلة الأبطال

        ثنائية نيمار ومبابي تسحر الجماهير في ليلة الأبطال

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • مهرجان للاحتفال بالطرب الغرناطي في وجدة المغربية

        مهرجان للاحتفال بالطرب الغرناطي في وجدة المغربية

      • فيلم "بومشيل" يتصدر ترشيحات جوائز نقابة ممثلي الشاشة

        فيلم "بومشيل" يتصدر ترشيحات جوائز نقابة ممثلي الشاشة

      • رافي شانكار: أن يصبح العالم شريكاً موسيقياً لك

        رافي شانكار: أن يصبح العالم شريكاً موسيقياً لك

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • ميهوبي رئيساً للجزائر؟

        ميهوبي رئيساً للجزائر؟

      • هل الحلّ في حكومات التكنوقراط؟

        هل الحلّ في حكومات التكنوقراط؟

      • في موسم جثة علي عبد الله صالح

        في موسم جثة علي عبد الله صالح

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الخميس 04/08/2016 م (آخر تحديث) الساعة 08:43 بتوقيت القدس 05:43 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • حريات

      رصد

      تغريد

      تكنولوجيا و موبايل

      وقفة

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. ميديا :
    3. رصد :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

يستعد لإطلاق قناة خاصة بالجيش (خالد دسوقي/فرانس برس) رجل السيسي الغامض يدير فضائية المخابرات الجديدة
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-12 الجزائر ــ عثمان لحياني
    بدء التصويت في انتخابات الرئاسة الجزائرية بعد ليلة متوترة
    very small video icon

    بدء التصويت في انتخابات الرئاسة الجزائرية بعد ليلة متوترة

    2019-12-12 لندن ــ إياد حميد
    انتخابات بريطانيا: سيناريوهات عدة باسم "بريكست"
    very small video icon

    انتخابات بريطانيا: سيناريوهات عدة باسم "بريكست"

    2019-12-12 بغداد، ذي قار ــ أكثم سيف الدين، محمد علي
    511 حصيلة قتلى تظاهرات العراق: قنابل غاز ورصاص ودهس وطعن

    511 حصيلة قتلى تظاهرات العراق: قنابل غاز ورصاص ودهس وطعن

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

رجل السيسي الغامض يدير فضائية المخابرات الجديدة

القاهرة ــ العربي الجديد
4 أغسطس 2016
لا أحد يعلم على وجه الدقة متى بدأت العلاقة بين الرجلين، لكن المؤكد أنها كانت قائمة قبل التخطيط لإطلاق أول جهاز إعلامي يتبع المخابرات الحربية التي أدارها اللواء، عبدالفتاح السيسي، قبل أن يصعّده الرئيس المعزول، محمد مرسي، ويرقيه وزيراً للدفاع، وهو الجهاز الذي كان بمثابة الوسيلة الناطقة باسم الانقلاب العسكري ضد أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر القديم والحديث.
الرجلان هما عبدالفتاح السيسي، رئيس مصر الذي وصل إلى السلطة، بعد الانقلاب العسكري، والمدعو طارق إسماعيل، أكثر رجال السيسي غموضاً وأبعدهم عن الأضواء، وصاحب شركة "D-MEDIA". أما الجهاز الإعلامي فمقصود به "الراديو 9090" والموقع الإلكتروني "مبتدا" والتابعين لإسماعيل.
الراديو والموقع كانا ينفردان بالأخبار الخاصة بالقوات المسلحة والسيسي تحديداً قبل الانقلاب بفترة طويلة، كما أن الراديو حصل على رخصة بث إذاعي، هي الفريدة من خارج مدينة الإنتاج الإعلامي.
طارق إسماعيل يستعد، الآن، عبر شركته "D-MEDIA" إلى إطلاق شبكة قنوات جديدة باسم "DMC" في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وقبلها استحوذت الشركة على قناة "الناس" السلفية في خضم حملة إغلاق القنوات الدينية التابعة لجماعة الإخوان المسلمين وأنصارها، بعد استيلاء الجيش على السلطة بعد الانقلاب على مرسي، كما أنه أعلن، أخيراً، عن تولي شركته وكالة الإعلانات لشبكة قنوات الحياة التي يملكها السيد البدوي رئيس حزب الوفد.
لا يخفى على أحد في الوسط الصحافي والإعلامي المصري، أن القناة الجديدة "DMC"
ومؤسسات "D-MEDIA" التي سبقتها، كلها مشروعات تتبع المخابرات الحربية التي تدين بالولاء للسيسي ولمدير مكتبه، عباس كامل، حتى الآن، ووصل الأمر إلى أنه أصبح من قبيل التندر أو "النكتة"، لكن أحداً لا يعلم على وجه الدقة، من هو طارق إسماعيل، والمعروف في الوسط بالمهندس طارق. مصادر خاصة، كشفت لـ"العربي الجديد"، معلومات حول الرجل الذي وضع السيسي ثقته فيه، منذ بداية التخطيط للانقلاب، وقبل 30 يونيو/حزيران 2013.
تقول المصادر، إنه بعد نجاح مخطط السيسي في الانقلاب على الرئيس، محمد مرسي، وبعد تصريحه، الذي ثبت عدم صحته، أن الجيش لن يتدخل في السياسة وأنه لن يترشح لانتخابات الرئاسة، كانت خطة أخرى تتبلور في الخفاء، وهي إعداده للترشح. وتوضح أن طارق إسماعيل كان له دور أساسي في حملة الترشح تلك، والذي لا يعلمه أحد أيضاً، أن مقر الحملة كان هو ذاته مقر قناة CBC المملوكة لرجل الأعمال، محمد الأمين، المقرّب من السيسي أيضاً، قبل أن تنتقل إلى مدينة الإنتاج الإعلامي، وهو أيضاً المقر الذي انتقل إليه موقع "مبتدا" المملوك لإسماعيل.
مصادر داخل الحملة، تكشف لـ"العربي الجديد" أن المرشح عرض على طارق إسماعيل، أن يعينه متحدثًا باسم الرئاسة بعد نجاحه في الانتخابات، ولكن بعد مشاورات مع اللواء عباس كامل وقيادات المخابرات الحربية، تم الاتفاق على أن يبقى طارق في الظل ليدير مشروعات السيسي الإعلامية.
اقــرأ أيضاً
أبو هشيمة والدور الخفي في السيطرة على الإعلام المصري


أما قصة طارق إسماعيل نفسه، فتسردها المصادر في عدد من المعلومات، بدأت في مدينة الإسكندرية، حيث بدأ حياته كبائع ملابس في شارع "الليجاتيه" أحد الشوارع التجارية في
المدينة، ثم دخل عالم المقاولات والأراضي عبر علاقته مع المدير السابق للمخابرات الحربية بالمنطقة الغربية قبل تعيينه محافظاً لمرسى مطروح في فبراير/ شباط 2015، اللواء علاء أبوزيد، فكانت فاتحة علاقة إسماعيل بالمخابرات الحربية، والتي وصلت إلى حدود الثقة المطلقة.
وعن طريق هذه العلاقة، استطاع طارق إسماعيل الحصول على قطعة أرض بمنطقة سان استيفانو بالإسكندرية بنى عليها بناية ضخمة وملّكها ضباطاً كباراً في الجيش، وكانت تلك الأرض عبارة عن مخازن مملوكة لشركة "المقاولون العرب" خلال الفترة التي تولى فيها، إبراهيم محلب، رئاسة مجلس إدارتها في 2001 وحصل عليها بمبلغ 350 مليون جنيه في حين تبلغ قيمة الأرض 4 مليارات جنيه، وهذا بحسب بلاغ تقدم به محمد سعد خير الله، مؤسس ما كان يسمى بـ"جبهة مناهضة أخونة مصر"، والآن هو عضو في هيئة الدفاع عن المستشار هشام جنينة، للنائب العام هشام بركات، في نوفمبر/ تشرين الثاني، ولكن البلاغ لم يتم التحقيق فيه حتى هذه اللحظة.
من هنا بدأت استثماراته في مجال المقاولات، حيث تملك أراضي عن طريق مزايدات من شركات القطاع العام ومن أراضي الدولة، عن طريق علاقته بحسن عبدالرحمن، رئيس مباحث أمن الدولة في عهد الرئيس المخلوع، مبارك، والذي اتهم معه في قضية قتل المتظاهرين في ثورة 25 يناير/ كانون الثاني، وتتعدى قيمة تلك الأراضي، الآن، ما يزيد على مليارات.
وقبل دخوله عالم المقاولات وعلاقته باللواء علاء أبو زيد، ومن ثم ارتباطه بالمخابرات الحربية وتحديداً اللواء عبدالفتاح السيسي وقتها، كان يمتلك أيضاً شركة "الطارق" للسيارات، وهي من أشهر شركات تجارة السيارات في السوق المصرية، التي تأسست بحسب ما جاء على موقعها الإلكتروني في عام 1978 في الإسكندرية، حيث بدأت بمعرض سيارات واحد، تلاه افتتاح معرض آخر بالقاهرة وفرعان آخران بالإسكندرية، وهي وكيل لشركة "كرايسلر - مصر"، وتسوّق جميع سيارات الشركة (كرايسلر، ودودج، وجيب) كما أنها الموزع الأول لسيارات (أودي، وفولكس، وفيات، ورينو، وفورد، وكيا، وهيونداي، وسوزوكي، وميتسوبيشي) في مصر.
ووفقاً للمصادر، فإن طارق إسماعيل دائماً ما يروّج أنه ليس رجل الأعمال الذي يستثمر في
الأراضي والمقاولات والسيارات، بل إنه شخص آخر، كما أنه غالباً ما يحيط نفسه بدائرة من الغموض، وهو الأمر الذي نجح فيه إلى حد كبير، حيث إنه من المستحيل أن تجد له أيّ صورة التقطت له في أي مناسبة من المناسبات، على الرغم من أنه الآن صاحب شركة تعتبر إحدى أكبر شركات الدعاية والإعلان العاملة في مصر، وذلك على العكس مثلاً من نظيره، ياسر سليم، رجل المخابرات العامة، الذي اشترى وباع مع أحمد أبو هشيمة معظم المؤسسات الإعلامية في مصر ومنها (اليوم السابع، ودوت مصر، وقنوات النهار وأون تي في) حيث إن ياسر يظهر بكثافة هذه الأيام، وخصوصاً بعد تأسيسه شركة إنتاج درامي مع المنتج تامر مرسي. حيث لا يترك سليم مناسبة إلا ويظهر فيها.
يروّج طارق إسماعيل عبر هذه الطريقة الغامضة، أنه ضابط في المخابرات، وهي المعلومات التي يتداولها عدد كبير من العاملين بالوسط الصحافي والإعلامي، إلا أن أياً من المصادر تؤكد بشكل قاطع طبيعة علاقة إسماعيل بالمخابرات الحربية، فهل هو ضابط بالفعل أم أنه عميل خارجي مسؤول عن عمليات "البيزنس"، التي تدر أموالًا كثيرة على ضباط الإدارة، وعلى رأسهم السيسي، يتم استخدامها في مشروعات تخدم النظام، ومنها القناة الجديدة التي سيتم إطلاقها قريبًا dmc.
وكما حصل طارق إسماعيل من محمد الأمين على المقر القديم لقناة CBC واستخدمه مقراً لحملة ترشح السيسي، ثم مقراً لموقع "مبتدا"، حصل منه أيضاً على معظم طاقم العاملين بقناة الأمين، وعلى رأسهم عماد ربيع، الرئيس التنفيذي لقطاع الإنتاج في قنوات CBC سابقاً، للعمل في قناة dmc؛ بالإضافة إلى التعاقد مع أسماء إعلامية مقربة من السيسي منها: رامي رضوان، وأسامة كمال، ومنال الدفتار، كما تم التعاقد مع الفنان، أشرف عبدالباقي، لتقديم
برنامج فني على القناة الجديدة التي حصلت على ستوديوهين كبيرين في مدينة الإنتاج الإعلامي أحدها كان ملكاً لشركة "المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعة"، مالكة قنوات "cbc" التابعة أيضاً لرجل الأعمال محمد الأمين. 
وتؤكد المصادر المطلعة على مسيرة طارق إسماعيل وعلى الخارطة المرسومة للمشهد الإعلامي في ظل حكم النظام الحالي، أنه من المقرر أن يظهر جميع المسؤولين من وزراء حكومة إسماعيل شريف، والمسؤولين الأمنيين، على شاشة قناة DMC بشكل دائم، وسيُسمح لهم بالظهور بقوة على تلك القنوات، لتعد أحد أهم مصادر المعلومات للمشاهد، تمهيداً لمرحلة جديدة تخطط لها المخابرات الحربية لإدارة وامتلاك قنوات تلفزيونية خاصة أخرى، وذلك بعد تأكد مخابرات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من عدم جدوى تلفزيون الدولة المصري "ماسبيرو"، إذ إنه محمّل بأعباء مالية ضخمة وجهاز إداري مترهل، يُفقده القدرة على مواكبة تطورات الساحة الإعلامية. لكنه أيضاً على الرغم من ذلك قام طارق إسماعيل في مطلع شهر يونيو/ حزيران الماضي بالتوقيع على بروتوكول تعاون مشترك بين اتحاد الإذاعة والتلفزيون وشركته "دي ميديا الإعلامية" وقامت بالتوقيع عن الاتحاد صفاء حجازي رئيسة المجلس، ونص البروتوكول على التعاون المشترك في مجالات مختفلة منها على سبيل المثال: الإنتاج الدرامي المسموع والمرئي والمسرحي والسينمائي، كما ضم التعاون في مجالات الإنتاج البرامجي بكافة أشكاله ومجال التسويق الإعلاني.

اقــرأ أيضاً
رأس المال المدعوم من السيسي... يحكم سيطرته على الإعلام

  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: مصر عبدالفتاح السيسي طارق اسماعيل المخابرات المصرية قنوات DMC العودة إلى القسم
القاهرة ــ العربي الجديد
القاهرة ــ العربي الجديد
رجل السيسي الغامض يدير فضائية المخابرات الجديدة
يستعد لإطلاق قناة خاصة بالجيش (خالد دسوقي/فرانس برس) رجل السيسي الغامض يدير فضائية المخابرات الجديدة
القاهرة ــ العربي الجديد
رصد
4 أغسطس 2016
لا أحد يعلم على وجه الدقة متى بدأت العلاقة بين الرجلين، لكن المؤكد أنها كانت قائمة قبل التخطيط لإطلاق أول جهاز إعلامي يتبع المخابرات الحربية التي أدارها اللواء، عبدالفتاح السيسي، قبل أن يصعّده الرئيس المعزول، محمد مرسي، ويرقيه وزيراً للدفاع، وهو الجهاز الذي كان بمثابة الوسيلة الناطقة باسم الانقلاب العسكري ضد أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر القديم والحديث.
الرجلان هما عبدالفتاح السيسي، رئيس مصر الذي وصل إلى السلطة، بعد الانقلاب العسكري، والمدعو طارق إسماعيل، أكثر رجال السيسي غموضاً وأبعدهم عن الأضواء، وصاحب شركة "D-MEDIA". أما الجهاز الإعلامي فمقصود به "الراديو 9090" والموقع الإلكتروني "مبتدا" والتابعين لإسماعيل.
الراديو والموقع كانا ينفردان بالأخبار الخاصة بالقوات المسلحة والسيسي تحديداً قبل الانقلاب بفترة طويلة، كما أن الراديو حصل على رخصة بث إذاعي، هي الفريدة من خارج مدينة الإنتاج الإعلامي.
طارق إسماعيل يستعد، الآن، عبر شركته "D-MEDIA" إلى إطلاق شبكة قنوات جديدة باسم "DMC" في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وقبلها استحوذت الشركة على قناة "الناس" السلفية في خضم حملة إغلاق القنوات الدينية التابعة لجماعة الإخوان المسلمين وأنصارها، بعد استيلاء الجيش على السلطة بعد الانقلاب على مرسي، كما أنه أعلن، أخيراً، عن تولي شركته وكالة الإعلانات لشبكة قنوات الحياة التي يملكها السيد البدوي رئيس حزب الوفد.
لا يخفى على أحد في الوسط الصحافي والإعلامي المصري، أن القناة الجديدة "DMC"
ومؤسسات "D-MEDIA" التي سبقتها، كلها مشروعات تتبع المخابرات الحربية التي تدين بالولاء للسيسي ولمدير مكتبه، عباس كامل، حتى الآن، ووصل الأمر إلى أنه أصبح من قبيل التندر أو "النكتة"، لكن أحداً لا يعلم على وجه الدقة، من هو طارق إسماعيل، والمعروف في الوسط بالمهندس طارق. مصادر خاصة، كشفت لـ"العربي الجديد"، معلومات حول الرجل الذي وضع السيسي ثقته فيه، منذ بداية التخطيط للانقلاب، وقبل 30 يونيو/حزيران 2013.
تقول المصادر، إنه بعد نجاح مخطط السيسي في الانقلاب على الرئيس، محمد مرسي، وبعد تصريحه، الذي ثبت عدم صحته، أن الجيش لن يتدخل في السياسة وأنه لن يترشح لانتخابات الرئاسة، كانت خطة أخرى تتبلور في الخفاء، وهي إعداده للترشح. وتوضح أن طارق إسماعيل كان له دور أساسي في حملة الترشح تلك، والذي لا يعلمه أحد أيضاً، أن مقر الحملة كان هو ذاته مقر قناة CBC المملوكة لرجل الأعمال، محمد الأمين، المقرّب من السيسي أيضاً، قبل أن تنتقل إلى مدينة الإنتاج الإعلامي، وهو أيضاً المقر الذي انتقل إليه موقع "مبتدا" المملوك لإسماعيل.
مصادر داخل الحملة، تكشف لـ"العربي الجديد" أن المرشح عرض على طارق إسماعيل، أن يعينه متحدثًا باسم الرئاسة بعد نجاحه في الانتخابات، ولكن بعد مشاورات مع اللواء عباس كامل وقيادات المخابرات الحربية، تم الاتفاق على أن يبقى طارق في الظل ليدير مشروعات السيسي الإعلامية.
اقــرأ أيضاً
أبو هشيمة والدور الخفي في السيطرة على الإعلام المصري


أما قصة طارق إسماعيل نفسه، فتسردها المصادر في عدد من المعلومات، بدأت في مدينة الإسكندرية، حيث بدأ حياته كبائع ملابس في شارع "الليجاتيه" أحد الشوارع التجارية في
المدينة، ثم دخل عالم المقاولات والأراضي عبر علاقته مع المدير السابق للمخابرات الحربية بالمنطقة الغربية قبل تعيينه محافظاً لمرسى مطروح في فبراير/ شباط 2015، اللواء علاء أبوزيد، فكانت فاتحة علاقة إسماعيل بالمخابرات الحربية، والتي وصلت إلى حدود الثقة المطلقة.
وعن طريق هذه العلاقة، استطاع طارق إسماعيل الحصول على قطعة أرض بمنطقة سان استيفانو بالإسكندرية بنى عليها بناية ضخمة وملّكها ضباطاً كباراً في الجيش، وكانت تلك الأرض عبارة عن مخازن مملوكة لشركة "المقاولون العرب" خلال الفترة التي تولى فيها، إبراهيم محلب، رئاسة مجلس إدارتها في 2001 وحصل عليها بمبلغ 350 مليون جنيه في حين تبلغ قيمة الأرض 4 مليارات جنيه، وهذا بحسب بلاغ تقدم به محمد سعد خير الله، مؤسس ما كان يسمى بـ"جبهة مناهضة أخونة مصر"، والآن هو عضو في هيئة الدفاع عن المستشار هشام جنينة، للنائب العام هشام بركات، في نوفمبر/ تشرين الثاني، ولكن البلاغ لم يتم التحقيق فيه حتى هذه اللحظة.
من هنا بدأت استثماراته في مجال المقاولات، حيث تملك أراضي عن طريق مزايدات من شركات القطاع العام ومن أراضي الدولة، عن طريق علاقته بحسن عبدالرحمن، رئيس مباحث أمن الدولة في عهد الرئيس المخلوع، مبارك، والذي اتهم معه في قضية قتل المتظاهرين في ثورة 25 يناير/ كانون الثاني، وتتعدى قيمة تلك الأراضي، الآن، ما يزيد على مليارات.
وقبل دخوله عالم المقاولات وعلاقته باللواء علاء أبو زيد، ومن ثم ارتباطه بالمخابرات الحربية وتحديداً اللواء عبدالفتاح السيسي وقتها، كان يمتلك أيضاً شركة "الطارق" للسيارات، وهي من أشهر شركات تجارة السيارات في السوق المصرية، التي تأسست بحسب ما جاء على موقعها الإلكتروني في عام 1978 في الإسكندرية، حيث بدأت بمعرض سيارات واحد، تلاه افتتاح معرض آخر بالقاهرة وفرعان آخران بالإسكندرية، وهي وكيل لشركة "كرايسلر - مصر"، وتسوّق جميع سيارات الشركة (كرايسلر، ودودج، وجيب) كما أنها الموزع الأول لسيارات (أودي، وفولكس، وفيات، ورينو، وفورد، وكيا، وهيونداي، وسوزوكي، وميتسوبيشي) في مصر.
ووفقاً للمصادر، فإن طارق إسماعيل دائماً ما يروّج أنه ليس رجل الأعمال الذي يستثمر في
الأراضي والمقاولات والسيارات، بل إنه شخص آخر، كما أنه غالباً ما يحيط نفسه بدائرة من الغموض، وهو الأمر الذي نجح فيه إلى حد كبير، حيث إنه من المستحيل أن تجد له أيّ صورة التقطت له في أي مناسبة من المناسبات، على الرغم من أنه الآن صاحب شركة تعتبر إحدى أكبر شركات الدعاية والإعلان العاملة في مصر، وذلك على العكس مثلاً من نظيره، ياسر سليم، رجل المخابرات العامة، الذي اشترى وباع مع أحمد أبو هشيمة معظم المؤسسات الإعلامية في مصر ومنها (اليوم السابع، ودوت مصر، وقنوات النهار وأون تي في) حيث إن ياسر يظهر بكثافة هذه الأيام، وخصوصاً بعد تأسيسه شركة إنتاج درامي مع المنتج تامر مرسي. حيث لا يترك سليم مناسبة إلا ويظهر فيها.
يروّج طارق إسماعيل عبر هذه الطريقة الغامضة، أنه ضابط في المخابرات، وهي المعلومات التي يتداولها عدد كبير من العاملين بالوسط الصحافي والإعلامي، إلا أن أياً من المصادر تؤكد بشكل قاطع طبيعة علاقة إسماعيل بالمخابرات الحربية، فهل هو ضابط بالفعل أم أنه عميل خارجي مسؤول عن عمليات "البيزنس"، التي تدر أموالًا كثيرة على ضباط الإدارة، وعلى رأسهم السيسي، يتم استخدامها في مشروعات تخدم النظام، ومنها القناة الجديدة التي سيتم إطلاقها قريبًا dmc.
وكما حصل طارق إسماعيل من محمد الأمين على المقر القديم لقناة CBC واستخدمه مقراً لحملة ترشح السيسي، ثم مقراً لموقع "مبتدا"، حصل منه أيضاً على معظم طاقم العاملين بقناة الأمين، وعلى رأسهم عماد ربيع، الرئيس التنفيذي لقطاع الإنتاج في قنوات CBC سابقاً، للعمل في قناة dmc؛ بالإضافة إلى التعاقد مع أسماء إعلامية مقربة من السيسي منها: رامي رضوان، وأسامة كمال، ومنال الدفتار، كما تم التعاقد مع الفنان، أشرف عبدالباقي، لتقديم
برنامج فني على القناة الجديدة التي حصلت على ستوديوهين كبيرين في مدينة الإنتاج الإعلامي أحدها كان ملكاً لشركة "المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعة"، مالكة قنوات "cbc" التابعة أيضاً لرجل الأعمال محمد الأمين. 
وتؤكد المصادر المطلعة على مسيرة طارق إسماعيل وعلى الخارطة المرسومة للمشهد الإعلامي في ظل حكم النظام الحالي، أنه من المقرر أن يظهر جميع المسؤولين من وزراء حكومة إسماعيل شريف، والمسؤولين الأمنيين، على شاشة قناة DMC بشكل دائم، وسيُسمح لهم بالظهور بقوة على تلك القنوات، لتعد أحد أهم مصادر المعلومات للمشاهد، تمهيداً لمرحلة جديدة تخطط لها المخابرات الحربية لإدارة وامتلاك قنوات تلفزيونية خاصة أخرى، وذلك بعد تأكد مخابرات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من عدم جدوى تلفزيون الدولة المصري "ماسبيرو"، إذ إنه محمّل بأعباء مالية ضخمة وجهاز إداري مترهل، يُفقده القدرة على مواكبة تطورات الساحة الإعلامية. لكنه أيضاً على الرغم من ذلك قام طارق إسماعيل في مطلع شهر يونيو/ حزيران الماضي بالتوقيع على بروتوكول تعاون مشترك بين اتحاد الإذاعة والتلفزيون وشركته "دي ميديا الإعلامية" وقامت بالتوقيع عن الاتحاد صفاء حجازي رئيسة المجلس، ونص البروتوكول على التعاون المشترك في مجالات مختفلة منها على سبيل المثال: الإنتاج الدرامي المسموع والمرئي والمسرحي والسينمائي، كما ضم التعاون في مجالات الإنتاج البرامجي بكافة أشكاله ومجال التسويق الإعلاني.

اقــرأ أيضاً
رأس المال المدعوم من السيسي... يحكم سيطرته على الإعلام

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي