محمد منير وتوفيق عكاشة: ليه كده يا كينغ؟

"هو منير نازل فين؟ ده عدّى القاع من زمان" لعلّ هذه العبارة تختصر سلسلة "الصدمات" من "الكينغ" محمد منير. صدمات كان بطلها منير في الأسبوعين الأخيرين. البداية كانت مع مشاركته في أغنية "مصر قريبة" ومشاركته في حفلة "الشحاتة" من الخليج. ثم جاءت مشاركته في ختام مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي... لتكون آخر هذه الصدمات، انتشار صورته وهو يحتضن المذيع توفيق عكاشة، بعدما قال قبل أيام قليلة: "بكون سعيد وانا بتفرج على قناة صدى البلد لأنني أحب الإعلامى الكبير أحمد موسى".

وقد انتشرت التعليقات على الصورة: "محمد منير جاب آخره خلاص" كتب منعم تعليقاً على الصورة مع عكاشة. فيما كتب آخر: "جيل يجيب الشلل، جيل النكسة". فيما أشار مصطفى إلى تدهور محمد منير سياسياً وفنياً منذ سنوات: "يا جماعة من منكم يحب محمد منير، فإن منير قد مات بعد ألبوم ممكن". أما سلوى فكتبت كلمة واحدة: "مدهش"، في إشارة إلى قدرة محمد منير على تكوين صداقة مع توفيق عكاشة.


[اقرأ أيضاً: محمد منير.. لم يعد ملِكاً]

وغرّد سيد آغا: "بغض النظر عن توجهاتي الشخصية وكتعليق عام: هو ليه الناس محسساني إن محمد منير كان ثوري مثلاً أو متبني موقف أو ايديولجية وبعدين غير مواقفه؟". كما كتبت كاتيا: "يا سلام الحب اللي في الصورة! ليه كده يا منير؟".

في وقت دافع عنه قسم من المغردين، معتبرين أن مواقفه السياسية وصداقته حق شخصي له: "يعني اللي عنده أم أو أب فلول مش حيكلمهم تاني... الكنيغ حيفضل كينغ".