أول حادثة "قتل على الشبكة" قد تحدث أواخر العام
حذّرت "يوروبول" من "إنترنت كل الأشياء"
يمكن أن تحصل أول حادثة "قتلٍ على الشبكة" أواخر العام الحالي، والحكومات غير جاهزة لمواجهة الاعتداءات التي سيقوم بها مستغلّو شبكة الإنترنت ومقرصنوها. هذا ما حذّر منه الخبراء في وكالة "يوروبول"، بعدما اخترق الإرهابيون والمجرمون وسائل الحماية المتّصلة عبر الإنترنت، بحسب رأيهم.
ويتنبّأ التقرير، بحدوث حالات الوفاة عبر قرصنة آلاتٍ متّصلة عبر الإنترنت، في نهاية عام 2014 الحالي. ويُحذّر من أنّ الأدلّة الجنائيّة يجب أن تحصل على معدّات متطوّرة لتستطيع تحديد الخطر.
التقرير أطلقته "يوروبول"، (Europol\European Police Office) وهي الوكالة المكلّفة تنفيذ القانون في الاتحاد الأوروبي، وتتولّى المعلومات الاستخباريّة الجنائيّة. تعمل الوكالة منذ عام 1999 ومركزها هولندا. وموازنتها لعام 2014 هي 84.2 مليون يورو، ولديها 858 موظفاً.
وتُحذّر "يوروبول" في التقرير من أنّ المجرمين سيتطلّعون إلى استغلال "إنترنت كل الأشياء" (IoE)، وهو برنامج سيجعل كلّ الآلات التكنولوجيّة المتّصلة عبر الإنترنت، من أبواب الكاراجات إلى برامج المستشفيات، إلى السيارات المرتبطة والمتصلة بعملها بشبكة الإنترنت، عرضة لهجمات القراصنة.
وتوقّعت الوكالة "ارتفاعاً في عدد الإصابات واحتمالات الوفاة" التي تُسبّبها هجمات الكمبيوتر. وتضمّن التقرير شهادة من تقرير للأمن الأميركي، يتحدّث فيه عن احتمال حصول القتل على الشبكة أواخر العام الحالي.
وبحسب التقرير، "لا يُمكن تجنّب "إنترنت كل الأشياء"، وعلينا أن نتوقّع عدداً كبيراً ومتزايداً من الأجهزة الذكيّة التي ستكون متّصلة عبر الإنترنت. للأسف، نشعر بشكل متساوٍ أنّه لا يمكن تجنّب وقوع هذه الأجهزة بيد المجرمين لاستغلالها".
وبحسب "دايلي مايل"، حذّر الأطباء من مخاوف لديهم من أنّ القراصنة قد يفتعلون ذبحات قلبيّة. كما أعلن نائب الرئيس الأميركي، ديك تشيني، العام الماضي، عن تعطيل زرّ "الوايرليس" في آلة إزالة الرجفان الخاصّة به، بسبب مخاوف من التخريب.
ويتنبّأ التقرير، بحدوث حالات الوفاة عبر قرصنة آلاتٍ متّصلة عبر الإنترنت، في نهاية عام 2014 الحالي. ويُحذّر من أنّ الأدلّة الجنائيّة يجب أن تحصل على معدّات متطوّرة لتستطيع تحديد الخطر.
التقرير أطلقته "يوروبول"، (Europol\European Police Office) وهي الوكالة المكلّفة تنفيذ القانون في الاتحاد الأوروبي، وتتولّى المعلومات الاستخباريّة الجنائيّة. تعمل الوكالة منذ عام 1999 ومركزها هولندا. وموازنتها لعام 2014 هي 84.2 مليون يورو، ولديها 858 موظفاً.
وتُحذّر "يوروبول" في التقرير من أنّ المجرمين سيتطلّعون إلى استغلال "إنترنت كل الأشياء" (IoE)، وهو برنامج سيجعل كلّ الآلات التكنولوجيّة المتّصلة عبر الإنترنت، من أبواب الكاراجات إلى برامج المستشفيات، إلى السيارات المرتبطة والمتصلة بعملها بشبكة الإنترنت، عرضة لهجمات القراصنة.
وتوقّعت الوكالة "ارتفاعاً في عدد الإصابات واحتمالات الوفاة" التي تُسبّبها هجمات الكمبيوتر. وتضمّن التقرير شهادة من تقرير للأمن الأميركي، يتحدّث فيه عن احتمال حصول القتل على الشبكة أواخر العام الحالي.
وبحسب التقرير، "لا يُمكن تجنّب "إنترنت كل الأشياء"، وعلينا أن نتوقّع عدداً كبيراً ومتزايداً من الأجهزة الذكيّة التي ستكون متّصلة عبر الإنترنت. للأسف، نشعر بشكل متساوٍ أنّه لا يمكن تجنّب وقوع هذه الأجهزة بيد المجرمين لاستغلالها".
وبحسب "دايلي مايل"، حذّر الأطباء من مخاوف لديهم من أنّ القراصنة قد يفتعلون ذبحات قلبيّة. كما أعلن نائب الرئيس الأميركي، ديك تشيني، العام الماضي، عن تعطيل زرّ "الوايرليس" في آلة إزالة الرجفان الخاصّة به، بسبب مخاوف من التخريب.
