EMKWAN... مدوّن فيديو يستقطب كبريات الشركات
يسأل المستخدمون EMKWAN عن رأيه (تويتر)
مع ازدهار التدوين عبر الفيديو، ظهر عدد كبير من المدونين على "يوتيوب" وغيرها من منصات الفيديو، حتى يشاركونا تفاصيل حياتهم وأخبارهم. برز من هذه الأسماء، EMKWAN، المقيم في الإمارات العربية المتحدة.
يعيش EMKWAN في أبو ظبي، وينشر فيديوهات على حسابيه على "يوتيوب" عن الحياة في دولة الإمارات، بالإضافة إلى نشره فيديوهات عن آخر أخبار التكنولوجيا والسيارات وغيرها... ويعود اسمه إلى لقب أطلقه عليه أصدقاؤه في الجامعة.
لدى EMKWAN حسابان على موقع الفيديو، الأول هو EMKWAN TV، ويتابعه أربعة آلاف شخص، والثاني هو AVORAH TV وهو يتمحور حول أساليب الحياة، ويتابعه أكثر من تسعة آلاف شخص.
بدأ المدون، واسمه الحقيقي، محسن خان، نشر الفيديوهات عام 2009. حينها، كان لا يزال في الجامعة في بريطانيا. وبدأ ذلك بعدما شاهد شريط فيديو يتحدث عن كاميرا جديدة، الأمر الذي ساعده ليصل إلى اختيار الكاميرا التي يريد... بعدها بدأ بمشاركة فيديوهاته على "يوتيوب".
فيديوهات المدوّن هي باللغة الإنكليزيّة، ويصوّرها بنفسه، وغالباً بهاتفه الذكي. ويتحدث فيها عن منتجات قد تكون بالنسبة لكثيرين "رفاهية". هكذا نشر فيديو عن "غوغل غلاس"، وسيارة "بنتلي"، مثلاً. تسبّب ذلك في استقطابه للشركات، فكانت "بلاكبيري" و"اتش تي سي"، و"نيسان" من الشركات التي تعاملت معه.
كلّ هذا، أدى إلى أن يكون EMKWAN ضمن الأوائل في الإمارات. على الأقل، هذا ما ترجمته حركة الشارع. إذ يروي في حديثه لـ"العربي الجديد": "بدأ الناس في الشارع في التعرف إليّ. في إحدى المرات كنت في المبنى التجاري، فطلب إليّ أشخاص نصيحة حول منتج إلكتروني".
ووصلت المشاهدات على فيديوهاته إلى أكثر من مئتي ألف، وخصوصاً تلك التي تتحدث عن التكنولوجيا.
يُعدّ ذلك نجاحاً باهراً للمدوّن، فهو ينشر فيديوهاته على "يوتيوب" مرة في الأسبوع على الحسابين، كهواية. ويقول: "لا أنوي أن أتفرّغ لنشر الفيديوهات، فهكذا سأخسر الشغف الذي أعمل به. أركّز على عملي، و"يوتيوب" ليس منصّة ربحيّة بالنسبة لي".
لدى EMKWAN حسابان على موقع الفيديو، الأول هو EMKWAN TV، ويتابعه أربعة آلاف شخص، والثاني هو AVORAH TV وهو يتمحور حول أساليب الحياة، ويتابعه أكثر من تسعة آلاف شخص.
بدأ المدون، واسمه الحقيقي، محسن خان، نشر الفيديوهات عام 2009. حينها، كان لا يزال في الجامعة في بريطانيا. وبدأ ذلك بعدما شاهد شريط فيديو يتحدث عن كاميرا جديدة، الأمر الذي ساعده ليصل إلى اختيار الكاميرا التي يريد... بعدها بدأ بمشاركة فيديوهاته على "يوتيوب".
فيديوهات المدوّن هي باللغة الإنكليزيّة، ويصوّرها بنفسه، وغالباً بهاتفه الذكي. ويتحدث فيها عن منتجات قد تكون بالنسبة لكثيرين "رفاهية". هكذا نشر فيديو عن "غوغل غلاس"، وسيارة "بنتلي"، مثلاً. تسبّب ذلك في استقطابه للشركات، فكانت "بلاكبيري" و"اتش تي سي"، و"نيسان" من الشركات التي تعاملت معه.
كلّ هذا، أدى إلى أن يكون EMKWAN ضمن الأوائل في الإمارات. على الأقل، هذا ما ترجمته حركة الشارع. إذ يروي في حديثه لـ"العربي الجديد": "بدأ الناس في الشارع في التعرف إليّ. في إحدى المرات كنت في المبنى التجاري، فطلب إليّ أشخاص نصيحة حول منتج إلكتروني".
ووصلت المشاهدات على فيديوهاته إلى أكثر من مئتي ألف، وخصوصاً تلك التي تتحدث عن التكنولوجيا.
يُعدّ ذلك نجاحاً باهراً للمدوّن، فهو ينشر فيديوهاته على "يوتيوب" مرة في الأسبوع على الحسابين، كهواية. ويقول: "لا أنوي أن أتفرّغ لنشر الفيديوهات، فهكذا سأخسر الشغف الذي أعمل به. أركّز على عملي، و"يوتيوب" ليس منصّة ربحيّة بالنسبة لي".
