لمّ الشمل حقي... فلسطينيون يطالبون بحياة يحرمهم منها الاحتلال

عندما نتحدث عن الأحزاب في فلسطين، أول ما يخطر في بالنا "فتح" و"حماس"، ولكن ضيفنا من مؤسسي حركة حديثة نسبيًا، طرحت نفسها كتيار ثالث ديمقراطي، وعلى الرغم من عمرها الغض، استطاعت أن تتوسط بين أكبر حركتين بالساحة السياسية، في بداية ما يُعرَف بـ"صراع الأخوة"، الانقسام الفلسطيني. طبيب وسياسي وأكاديمي، مرشح

تكثر الأزمات في وجه الفلسطينية العالقة في مدينة غزة حنان أبو صاع، التي حُرمت برفقة أطفالها من رؤية زوجها منذ ما يزيد عن ثلاثة أعوام، بسبب تعنّت الاحتلال الإسرائيلي. ألمٌ تتشاركه نحو مائة امرأة، إذ تُحرم المتزوجات من الالتقاء بأزواجهن، ويُحرم الأطفال من رؤية آبائهم أو أمهاتهم، ليعيشوا واقعاً صعباً

عقدت جمعية "بلدنا" للشباب العرب، الجمعة، مؤتمراً بعنوان "قضايا الشباب" في مدينة حيفا، وشمل المؤتمر بحثاً حول احتياجات وتصوّرات الشباب في الداخل الفلسطيني. وجاء في معطيات البحث أنّ 72 بالمائة من الشباب يرون أنفسهم جزءاً من الشعب الفلسطيني، و70 بالمائة منهم يرون أنّ الشرطة مسؤولة عن الجريمة في المجتمع

فصلت حركة "فتح" الفلسطينية عضو لجنتها ناصر القدوة بعد إعلان القدوة نيته الترشح بقائمة منفصلة عن الحركة في الانتخابات التشريعية المرتقبة في مايو/ أيار المقبل. في المقابل ردّ القدوة على فصله بالقول: "سأبقى فتحاوياً"، مؤكداً حرصه "على مصلحة الوطن والحركة".