خريطة المسلسلات السورية في رمضان 2018
خريطة المسلسلات السورية في رمضان 2018
بسام كوسا يلعب دور البطولة في "روزنا" (يوتيوب)
الكل ينتظر دراما رمضان، ماذا على صعيد سورية، في ظل اللااستقرار الذي تعيشه؟
أعددنا هذه القائمة التي تضم الأعمال السورية التي لا تزال قيد الإنجاز، وقد نراها على شاشات الفضائيات العربية في رمضان المقبل.
المسلسلات الاجتماعية والمعاصرة:
"هوا أصفر"
يشهد الموسم الرمضاني المقبل تعاوناً جديداً بين الكاتبين علي وجيه ويامن الحجلي بعنوان "هوا أصفر"، ليكون العمل تحدياً جديداً لهما بعد الفشل الكبير الذي شهده عملهما السابق "أحمر".
ورغم الغموض الذي رافق تصريحات كادر العمل حول قصة العمل، إلا أنه -وبحسب تعبيرهم- يطرح حكاية اجتماعية معاصرة تدور في لبنان وسورية، لا تتطرق لموضوع الحروب والأزمات.
ويشهد العمل عودة الممثل وائل شرف بعد فترة انقطاع دامت ثلاثة أعوام، والعمل من بطولة سلافة فواخرجي، يوسف الخال، يامن الحجلي، وحلا رجب، ومن إخراج أحمد إبراهيم أحمد.
"وحدن"
يتناول المخرج نجدة أنزور في مسلسله الجديد قضية المدن السورية التي خلت من الرجال، حكاية ضيعة تعرضت لهجوم من قبل ما يسميهم بالإرهابيين، فقتل قسم كبير من رجالها، بينما انضم البقية للجيش لمحاربة "الإرهاب"، وبذلك تبقى النساء وحدهن في الضيعة، يتدبرن أمورهن ويتسلمن دفة القيادة.
المسلسل من تأليف ديانا كمال الدين، ويشارك ببطولته سحر فوزي، سوسن ميخائيل، توليب حمودة، راما عيسى ورباب مرهج.
"روزنا"
العمل من إنتاج "المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني" التي لا تهتم فعلياً بالسباق الرمضاني، وذلك يعني بأن العمل سيحجز مكاناً مؤكداً ليعرض على القنوات الرسمية لإعلام النظام السوري، وذلك لأغراض سياسية بحتة.
إذ أعلن مخرج العمل، عارف الطويل، أن المسلسل هو هدية لأهالي حلب بمناسبة انتصار جيش النظام فيها، ويحكي العمل قصة عائلة حلبية تضطر لمغادرة المدينة، ويحاكي معاناة النزوح الداخلية ويرصد ردة فعل العائلة أثناء إعلان الجيش السيطرة على حلب. العمل من بطولة: بسام كوسا، جينا عيد، ندين تحسين بك وميلاد يوسف، ومن تأليف جورج عربجي.
"آخر محل ورد"
بعد أن تم تهجير السوريين في الأعوام الأخيرة وتغيرت معالم الواقع السوري بالمجمل، يأتي مسلسل "آخر محل ورد" كمحاولة لرصد واقع السوريين الجديد الذين نزحوا إلى بلاد عربية وأجنبية متعددة وتفرق شملهم في بلاد الغربة.
المسلسل يجمع النجمين مكسيم خليل وكاريس بشار مجدداً، بعد نجاحهما معاً في مسلسل "غداً نلتقي" الذي عرض عام 2015 من تأليف جهان الجندي وإخراج ماهر صليبي، ويضم نخبة من نجوم الدراما السورية، منهم: سامر المصري، عابد فهد، صفاء سلطان، يارا صبري، مي سكاف وديمة الجندي، وهو من تأليف جهان الجندي وإخراج ماهر صليبي.
"أولاد الشر"
بالنسبة لمسلسل "أولاد الشر" فقد اختار القائمون عليه دمشق مكاناً للأحداث وعام 2017 زماناً لها، ومع ذلك فالمسلسل لا يتطرق للأزمة السورية، بحسب ما ذكر القائمون عليه.
ينتمي المسلسل للنمط البوليسي، حيث تتمحور الحكاية حول ضابط جنائي يكلف بمتابعة العديد من الجرائم. العمل من تأليف علي خياط وإخراج طارق سواح، ويتشارك ببطولته أندريه سكاف، يزن السيد، عبير شمس الدين، عهد ديب واللبنانيان مايكل كباية وعصام وهبة.
"رائحة روح"
ينتمي مسلسل "رائحة روح" أيضاً للنمط الاجتماعي الواقعي، ولكن المسلسل يبتعد بشكل تام عن تيمة الحرب التي أرهقت الدراما السورية في الأعوام الأخيرة، ويختار بدلاً من ذلك الحديث عن مواضيع كانت رائجة في الدراما السورية قبل الثورة، كالحب والفساد الاجتماعي.
والمسلسل يشهد عودة اثنين من نجوم الدراما السورية، وهما: فراس إبراهيم ووائل شرف، اللذين طال غيابهما، والمسلسل من تأليف أيهم عرسان وإخراج سهير سرميني.
"تانغو"
من خلال حوارات راقصي التانغو عن العلاقات الغرامية، يعالج المسلسل السوري- اللبناني المشترك مفهوم الحب. ويتعاون في المسلسل المخرج رامي حنا والكاتب إياد أبوالشامات، بعد أن أثمر التعاون بينهما عن نجاح مسلسل "غداً نلتقي" في 2015.
والعمل من بطولة: باسل خياط، دانا مارديني واللبنانيين باسم مغنية ودانيلا رحمة.
"حدوتة حب"
عمل درامي مقسم على شكل خماسيات منفصلة، تتناول كل منها قضية من قضايا المرأة، حيث أعلنت الشركة المنتجة للعمل "غولدين لاين" بأن المسلسل لا يتناول قصص الحب، وإنما يتناول معاناة المرأة خلال الإنجاب والتربية والعمل.
إحدى هذه الخماسيات هي من بطولة الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور التي أعلنت في فترة سابقة تغيبها عن الموسم الرمضاني القادم بسبب حملها، إلا أن الشركة قامت بكتابة خماسية خاصة بها تتناسب مع حملها.
العمل من تأليف مجموعة من الكتاب السوريين واللبنانين منهم: رافي وهبي ومحمود حبال، ويتناوب على إخراج الخماسيات عدد من المخرجين منهم: وائل أبوشعر وفليب أسمر.
"وهم"
دراما بوليسية تدور أحداثها ضمن حارة دمشقية، يختلط سكانها بالنازحين من بعض المناطق السورية، لتخلق بينهم علاقات اجتماعية مختلفة.
وعلى الرغم من الخط البوليسي في العمل، إلا أنه -وبحسب ما صرح مؤلفه سليمان عبدالعزيز- يسلط الضوء حول هجرة الشباب غير الشرعية إلى أوروبا وما يتعرضون له من عمليات نصب وابتزاز وحوادث الاختطف من قبل تجار الأعضاء.
العمل من بطولة: صفاء سلطان، أحمد الأحمد، ليليا الأطراش ورامز الأسود، ومن إخراج: محمد وقاف.
المسلسلات الاجتماعية والمعاصرة:
"هوا أصفر"
يشهد الموسم الرمضاني المقبل تعاوناً جديداً بين الكاتبين علي وجيه ويامن الحجلي بعنوان "هوا أصفر"، ليكون العمل تحدياً جديداً لهما بعد الفشل الكبير الذي شهده عملهما السابق "أحمر".
ورغم الغموض الذي رافق تصريحات كادر العمل حول قصة العمل، إلا أنه -وبحسب تعبيرهم- يطرح حكاية اجتماعية معاصرة تدور في لبنان وسورية، لا تتطرق لموضوع الحروب والأزمات.
ويشهد العمل عودة الممثل وائل شرف بعد فترة انقطاع دامت ثلاثة أعوام، والعمل من بطولة سلافة فواخرجي، يوسف الخال، يامن الحجلي، وحلا رجب، ومن إخراج أحمد إبراهيم أحمد.
"وحدن"
يتناول المخرج نجدة أنزور في مسلسله الجديد قضية المدن السورية التي خلت من الرجال، حكاية ضيعة تعرضت لهجوم من قبل ما يسميهم بالإرهابيين، فقتل قسم كبير من رجالها، بينما انضم البقية للجيش لمحاربة "الإرهاب"، وبذلك تبقى النساء وحدهن في الضيعة، يتدبرن أمورهن ويتسلمن دفة القيادة.
المسلسل من تأليف ديانا كمال الدين، ويشارك ببطولته سحر فوزي، سوسن ميخائيل، توليب حمودة، راما عيسى ورباب مرهج.
"روزنا"
العمل من إنتاج "المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني" التي لا تهتم فعلياً بالسباق الرمضاني، وذلك يعني بأن العمل سيحجز مكاناً مؤكداً ليعرض على القنوات الرسمية لإعلام النظام السوري، وذلك لأغراض سياسية بحتة.
إذ أعلن مخرج العمل، عارف الطويل، أن المسلسل هو هدية لأهالي حلب بمناسبة انتصار جيش النظام فيها، ويحكي العمل قصة عائلة حلبية تضطر لمغادرة المدينة، ويحاكي معاناة النزوح الداخلية ويرصد ردة فعل العائلة أثناء إعلان الجيش السيطرة على حلب. العمل من بطولة: بسام كوسا، جينا عيد، ندين تحسين بك وميلاد يوسف، ومن تأليف جورج عربجي.
"آخر محل ورد"
بعد أن تم تهجير السوريين في الأعوام الأخيرة وتغيرت معالم الواقع السوري بالمجمل، يأتي مسلسل "آخر محل ورد" كمحاولة لرصد واقع السوريين الجديد الذين نزحوا إلى بلاد عربية وأجنبية متعددة وتفرق شملهم في بلاد الغربة.
المسلسل يجمع النجمين مكسيم خليل وكاريس بشار مجدداً، بعد نجاحهما معاً في مسلسل "غداً نلتقي" الذي عرض عام 2015 من تأليف جهان الجندي وإخراج ماهر صليبي، ويضم نخبة من نجوم الدراما السورية، منهم: سامر المصري، عابد فهد، صفاء سلطان، يارا صبري، مي سكاف وديمة الجندي، وهو من تأليف جهان الجندي وإخراج ماهر صليبي.
"أولاد الشر"
بالنسبة لمسلسل "أولاد الشر" فقد اختار القائمون عليه دمشق مكاناً للأحداث وعام 2017 زماناً لها، ومع ذلك فالمسلسل لا يتطرق للأزمة السورية، بحسب ما ذكر القائمون عليه.
ينتمي المسلسل للنمط البوليسي، حيث تتمحور الحكاية حول ضابط جنائي يكلف بمتابعة العديد من الجرائم. العمل من تأليف علي خياط وإخراج طارق سواح، ويتشارك ببطولته أندريه سكاف، يزن السيد، عبير شمس الدين، عهد ديب واللبنانيان مايكل كباية وعصام وهبة.
| Facebook Post |
"رائحة روح"
ينتمي مسلسل "رائحة روح" أيضاً للنمط الاجتماعي الواقعي، ولكن المسلسل يبتعد بشكل تام عن تيمة الحرب التي أرهقت الدراما السورية في الأعوام الأخيرة، ويختار بدلاً من ذلك الحديث عن مواضيع كانت رائجة في الدراما السورية قبل الثورة، كالحب والفساد الاجتماعي.
والمسلسل يشهد عودة اثنين من نجوم الدراما السورية، وهما: فراس إبراهيم ووائل شرف، اللذين طال غيابهما، والمسلسل من تأليف أيهم عرسان وإخراج سهير سرميني.
"تانغو"
من خلال حوارات راقصي التانغو عن العلاقات الغرامية، يعالج المسلسل السوري- اللبناني المشترك مفهوم الحب. ويتعاون في المسلسل المخرج رامي حنا والكاتب إياد أبوالشامات، بعد أن أثمر التعاون بينهما عن نجاح مسلسل "غداً نلتقي" في 2015.
والعمل من بطولة: باسل خياط، دانا مارديني واللبنانيين باسم مغنية ودانيلا رحمة.
"حدوتة حب"
عمل درامي مقسم على شكل خماسيات منفصلة، تتناول كل منها قضية من قضايا المرأة، حيث أعلنت الشركة المنتجة للعمل "غولدين لاين" بأن المسلسل لا يتناول قصص الحب، وإنما يتناول معاناة المرأة خلال الإنجاب والتربية والعمل.
إحدى هذه الخماسيات هي من بطولة الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور التي أعلنت في فترة سابقة تغيبها عن الموسم الرمضاني القادم بسبب حملها، إلا أن الشركة قامت بكتابة خماسية خاصة بها تتناسب مع حملها.
العمل من تأليف مجموعة من الكتاب السوريين واللبنانين منهم: رافي وهبي ومحمود حبال، ويتناوب على إخراج الخماسيات عدد من المخرجين منهم: وائل أبوشعر وفليب أسمر.
"وهم"
دراما بوليسية تدور أحداثها ضمن حارة دمشقية، يختلط سكانها بالنازحين من بعض المناطق السورية، لتخلق بينهم علاقات اجتماعية مختلفة.
وعلى الرغم من الخط البوليسي في العمل، إلا أنه -وبحسب ما صرح مؤلفه سليمان عبدالعزيز- يسلط الضوء حول هجرة الشباب غير الشرعية إلى أوروبا وما يتعرضون له من عمليات نصب وابتزاز وحوادث الاختطف من قبل تجار الأعضاء.
العمل من بطولة: صفاء سلطان، أحمد الأحمد، ليليا الأطراش ورامز الأسود، ومن إخراج: محمد وقاف.
