نشطاء مصريون ينشرون أسماء المختفين لتفادي اتهامهم بتفجير الكنيستين
نشطاء مصريون ينشرون أسماء المختفين لتفادي اتهامهم بتفجير الكنيستين
القاهرة
سمير صلاح
نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قائمة بالمختفين قسرياً من أبناء محافظتي الغربية والإسكندرية، والذين خطفتهم قوات أمن الانقلاب منذ فترات متفاوتة، خوفاً من اتهامهم بتفجير الكنيستين.
وتناقل نشطاء بعض التقارير الحقوقية، والتي ترصد المختفين قسرياً في المحافظتين.
وقال "إبراهيم المصري": "هل تعلم أن عدد المختفين قسرياً من محافظة الغربية 21 شخصاً من المتوقع تلفيق التهم لهم".
ونشر النشطاء بيانات عدد من المختفين قسرياً من أبناء الغربية والإسكندرية، والذين يحتمل أن تلجأ الأجهزة الأمنية إلى وضع أسمائهم في القضية لتهدئة الرأي العام.
ومن الأسماء التي جرى تداولها:
1. أيمن مفرح السيد، 35 عاماً، مركز بسيون، متزوج ولديه ابنان، مختفٍ منذ 17 فبراير/شباط 2017.
2. سمير أحمد مراد، 44 عامًا، قرية أبو حمر - بسيون، غربية، رئيس مكتب هيئة المساحة بطنطا، متزوج وأب لطفلين، مختفٍ منذ 22 فبراير/ شباط 2017.
3. شريف محمود العراقي، 28 عامًا، قرية نجريج - بسيون، غربية، متزوج، مختفٍ منذ 17 فبراير/ شباط 2017.
4. محمد عيد قطب حسين، 35 عامًا، متزوج وأب لثلاثة أبناء، محاسب بنقابة المحامين بطنطا، مختفٍ منذ 20 فبراير/ شباط 2017.
5. يوسف أحمد الدقاق، 43 عامًا، كاتب حسابات بشركة الدلتا بطنطا، متزوج وأب لثلاثة أبناء، مختفٍ منذ 17 فبراير/ شباط 2017.
6ـ محمد صلاح علي شوشة، 21 عامًا، قرية قرانشوا - بسيون، غربية، مختفٍ منذ 9 فبراير/ شباط 2017.
7- محمد محمد قشير، 27 عامًا، مركز بسيون، غربية، ليسانس شريعة إسلامية، مختفٍ منذ 14 فبراير/ شباط 2017.
8ــ يوسف صابر رميح، 28 عامًا، طبيب بمستشفى أم المصريين بالجيزة، مختفٍ منذ 5 مارس/ آذار 2017.
9ــ محمد السيد عجورة، مختفٍ منذ 17 فبراير/ شباط 2017.
10ــ هادي حسين السماوي، مختفٍ منذ 5 مارس/ آذار 2017.
11ــ سعيد خطاب، مختفٍ منذ 5 مارس/ آذار 2017.
12- مصطفى محمود محمد حمودة، مختفٍ منذ 2 أبريل/ نيسان 2017، متزوج وأب لطفلتين.
13 - حمزه يحيى نور، طالب في الصف الثالث الثانوي، مختطف منذ 2 أبريل/ نيسان من منزله.
14 - صهيب يحيى نور، طالب بالصف الأول الثانوي، مختطف منذ يوم 2 أبريل/ نيسان من منزله.
15-أحمد علي الحجار، طالب بالفرقة السادسة بطب طنطا، مختطف من منزله منذ 2 أبريل/نيسان الجاري.
16- محمد علاء محمد علي الدين، 25 عامًا، مختفٍ قسريًا من منزله منذ يوم 19 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
17- أحمد الاخميمي، 45 عامًا، مختفٍ قسريًا من مقر عمله منذ يوم 27 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
18- مجدي عنتر، مختفٍ قسريًا من كمين منذ يوم 27 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
19- خالد عبد الوهاب عليّ الدين، 27 عامًا، مختفٍ قسريًا من مقر عمله منذ يوم 27 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
20 - أيمن عبد الوهاب علي الدين، مدرس، مختفٍ قسريًا من مقر عمله منذ يوم 10 إبريل/ نيسان الجاري، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
21- محمد أسعد، اعتقل من أحد الأكمنة في الغربية، يوم 28 مارس/ آذار الماضي.
ويخشى حقوقيون لجوء السلطات الأمنية المصرية إلى تلفيق اتهامات لبعض الشباب المختفين قسرياً لديها، وهو ما تكرّر خلال الفترة الماضية، إذ تلجأ الأجهزة الأمنية إلى نشر روايات مشاركة شباب في حوادث عنف، ويثبت ذووهم أنهم مختفون لدى الأجهزة الأمنية في وقت سابق، كما حدث في تصفية شباب العريش العشرة مؤخراً، وقضية عرب شركس.
وتناقل نشطاء بعض التقارير الحقوقية، والتي ترصد المختفين قسرياً في المحافظتين.
وقال "إبراهيم المصري": "هل تعلم أن عدد المختفين قسرياً من محافظة الغربية 21 شخصاً من المتوقع تلفيق التهم لهم".
ونشر النشطاء بيانات عدد من المختفين قسرياً من أبناء الغربية والإسكندرية، والذين يحتمل أن تلجأ الأجهزة الأمنية إلى وضع أسمائهم في القضية لتهدئة الرأي العام.
ومن الأسماء التي جرى تداولها:
1. أيمن مفرح السيد، 35 عاماً، مركز بسيون، متزوج ولديه ابنان، مختفٍ منذ 17 فبراير/شباط 2017.
2. سمير أحمد مراد، 44 عامًا، قرية أبو حمر - بسيون، غربية، رئيس مكتب هيئة المساحة بطنطا، متزوج وأب لطفلين، مختفٍ منذ 22 فبراير/ شباط 2017.
3. شريف محمود العراقي، 28 عامًا، قرية نجريج - بسيون، غربية، متزوج، مختفٍ منذ 17 فبراير/ شباط 2017.
4. محمد عيد قطب حسين، 35 عامًا، متزوج وأب لثلاثة أبناء، محاسب بنقابة المحامين بطنطا، مختفٍ منذ 20 فبراير/ شباط 2017.
5. يوسف أحمد الدقاق، 43 عامًا، كاتب حسابات بشركة الدلتا بطنطا، متزوج وأب لثلاثة أبناء، مختفٍ منذ 17 فبراير/ شباط 2017.
6ـ محمد صلاح علي شوشة، 21 عامًا، قرية قرانشوا - بسيون، غربية، مختفٍ منذ 9 فبراير/ شباط 2017.
7- محمد محمد قشير، 27 عامًا، مركز بسيون، غربية، ليسانس شريعة إسلامية، مختفٍ منذ 14 فبراير/ شباط 2017.
8ــ يوسف صابر رميح، 28 عامًا، طبيب بمستشفى أم المصريين بالجيزة، مختفٍ منذ 5 مارس/ آذار 2017.
9ــ محمد السيد عجورة، مختفٍ منذ 17 فبراير/ شباط 2017.
10ــ هادي حسين السماوي، مختفٍ منذ 5 مارس/ آذار 2017.
11ــ سعيد خطاب، مختفٍ منذ 5 مارس/ آذار 2017.
12- مصطفى محمود محمد حمودة، مختفٍ منذ 2 أبريل/ نيسان 2017، متزوج وأب لطفلتين.
13 - حمزه يحيى نور، طالب في الصف الثالث الثانوي، مختطف منذ 2 أبريل/ نيسان من منزله.
14 - صهيب يحيى نور، طالب بالصف الأول الثانوي، مختطف منذ يوم 2 أبريل/ نيسان من منزله.
15-أحمد علي الحجار، طالب بالفرقة السادسة بطب طنطا، مختطف من منزله منذ 2 أبريل/نيسان الجاري.
16- محمد علاء محمد علي الدين، 25 عامًا، مختفٍ قسريًا من منزله منذ يوم 19 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
17- أحمد الاخميمي، 45 عامًا، مختفٍ قسريًا من مقر عمله منذ يوم 27 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
18- مجدي عنتر، مختفٍ قسريًا من كمين منذ يوم 27 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
19- خالد عبد الوهاب عليّ الدين، 27 عامًا، مختفٍ قسريًا من مقر عمله منذ يوم 27 مارس/ آذار الماضي، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
20 - أيمن عبد الوهاب علي الدين، مدرس، مختفٍ قسريًا من مقر عمله منذ يوم 10 إبريل/ نيسان الجاري، ولم يعرف ذووه مكانه حتى الآن، ولم يتم عرضه على النيابة.
21- محمد أسعد، اعتقل من أحد الأكمنة في الغربية، يوم 28 مارس/ آذار الماضي.
ويخشى حقوقيون لجوء السلطات الأمنية المصرية إلى تلفيق اتهامات لبعض الشباب المختفين قسرياً لديها، وهو ما تكرّر خلال الفترة الماضية، إذ تلجأ الأجهزة الأمنية إلى نشر روايات مشاركة شباب في حوادث عنف، ويثبت ذووهم أنهم مختفون لدى الأجهزة الأمنية في وقت سابق، كما حدث في تصفية شباب العريش العشرة مؤخراً، وقضية عرب شركس.
ويحذر نشطاء من توريط مختفين قسرياً في تهم ملفقة بعد قتْلهم لكي لا يتمكنوا من إنكارها، كحالة الطالب، إسلام عطيتو، إذ اختطف من لجنة الامتحان وجرت تصفيته بالرصاص الحي ومن ثم إشاعة انتمائه إلى تنظيم إرهابي واتهامه بقتل أحد الضباط.