عشرات الإصابات برصاص الاحتلال في "جمعة الغضب"
عشرات الإصابات برصاص الاحتلال في "جمعة الغضب"
استخدم جنود الاحتلال الرصاص الحي ضد الفلسطينيين (Getty)
أصيب العشرات من الفلسطينيين بالرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، خلال قمع جنود الاحتلال مسيرات غاضبة خرجت في "جمعة الغضب" نصرة للمسجد الأقصى المبارك، ورفضاً لاعتداءات جيش الاحتلال، والمستوطنين في الضفة.
وشهدت مدينة الخليل المواجهات الأعنف والأوسع منذ سنوات، إذ سجلت أكثر من خمس عشرة نقطة مواجهة، في عدة نقاط تماس مع جنود الاحتلال.
وأصيب خلال المواجهات شاب بالرصاص الحي في قدمه، وأكثر من 10 شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، من بينهم صحافي وطبيب، إضافة إلى اختطاف قوات المستعربين شاباً خلال المواجهات التي اندلعت في بلدة يطا جنوبي المدينة.
وفي مدينة بيت لحم، أصيب شاب بالرصاص الحي وخمسة بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وآخر بقنبلة غاز في وجهه بشكل مباشر، والعشرات بحالات الاختناق، خلال المواجهات العنيفة التي شهدها المدخل الشمالي للمدينة، وأربعة آخرين عند مدخل بلدة بيت فجار، جنوبي المدينة.
إلى ذلك، أصيب خمسة شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، خلال المواجهات العنيفة التي اندلعت عند حاجز قلنديا شمالي مدينة القدس، كما أصيب شاب بالرصاص المعدني في رأسه خلال المواجهات التي اندلعت في بلدة العيزرية جنوب شرق المدينة، بينما تعرّض العشرات للاختناق خلال مواجهات شهدتها بلدة الرام المجاورة، ومخيم شعفاط وقريتا الشيخ سعد وجبل المكبر جنوب شرقي المدينة.
وفي هذا السياق، أصيب ثمانية شبان بالرصاص الحي، إصابة أحدهم في الرأس، وأكثر من 40 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط عند مستوطنة "بيت ايل" شمالي مدينة رام الله، وأصيب شابان آخران دهسا بمركبة عسكرية بشكل متعمد، بينما أصيب 8 شبان آخرون بالرصاص المعدني خلال المواجهات التي اندلعت في قرية المغير شمال شرق المدينة، والعشرات بالاختناق خلال مواجهات في بلدة سلواد شرقاً، وعابود غرباً.
في غضون ذلك، أصيب مسن فلسطيني (60 عاماً) بالرصاص الحي خلال المواجهات العنيفة التي اندلعت في بلدة كفر قدوم شمالي مدينة قلقيلية خلال المسيرة الغاضبة الداعمة للقدس، والمطالبة بفتح الشارع الرئيس المغلق منذ اندلاع أحداث الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000، في الوقت الذي أصيب فيه العشرات بالاختناق خلال استهداف جنود الاحتلال مسيرات الضفة الأسبوعية المناهضة للجدار والاستيطان.
وعند حاجز بيت فوريك شمال مدينة نابلس، أصيب شاب، وآخر عند حاجز حوارة جنوبي المدينة، بينما اندلعت مواجهات عند المنطقة الغربية لمدينة طولكرم، وشمال مدينة سلفيت وحاجز الجلمة شمال جنين وبلدة عزون شرقي مدينة قلقيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، وكذلك المدخل الغربي لمدينة أريحا شرقي الضفة.
اقرأ أيضاً: فيديو يفضح رواية إسرائيل حول إطلاق نار على فلسطينية
وشهدت مدينة الخليل المواجهات الأعنف والأوسع منذ سنوات، إذ سجلت أكثر من خمس عشرة نقطة مواجهة، في عدة نقاط تماس مع جنود الاحتلال.
وأصيب خلال المواجهات شاب بالرصاص الحي في قدمه، وأكثر من 10 شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، من بينهم صحافي وطبيب، إضافة إلى اختطاف قوات المستعربين شاباً خلال المواجهات التي اندلعت في بلدة يطا جنوبي المدينة.
إلى ذلك، أصيب خمسة شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، خلال المواجهات العنيفة التي اندلعت عند حاجز قلنديا شمالي مدينة القدس، كما أصيب شاب بالرصاص المعدني في رأسه خلال المواجهات التي اندلعت في بلدة العيزرية جنوب شرق المدينة، بينما تعرّض العشرات للاختناق خلال مواجهات شهدتها بلدة الرام المجاورة، ومخيم شعفاط وقريتا الشيخ سعد وجبل المكبر جنوب شرقي المدينة.
 |
| تشييع الشهيد فادي حلبي |
وفي هذا السياق، أصيب ثمانية شبان بالرصاص الحي، إصابة أحدهم في الرأس، وأكثر من 40 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط عند مستوطنة "بيت ايل" شمالي مدينة رام الله، وأصيب شابان آخران دهسا بمركبة عسكرية بشكل متعمد، بينما أصيب 8 شبان آخرون بالرصاص المعدني خلال المواجهات التي اندلعت في قرية المغير شمال شرق المدينة، والعشرات بالاختناق خلال مواجهات في بلدة سلواد شرقاً، وعابود غرباً.
في غضون ذلك، أصيب مسن فلسطيني (60 عاماً) بالرصاص الحي خلال المواجهات العنيفة التي اندلعت في بلدة كفر قدوم شمالي مدينة قلقيلية خلال المسيرة الغاضبة الداعمة للقدس، والمطالبة بفتح الشارع الرئيس المغلق منذ اندلاع أحداث الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000، في الوقت الذي أصيب فيه العشرات بالاختناق خلال استهداف جنود الاحتلال مسيرات الضفة الأسبوعية المناهضة للجدار والاستيطان.
وعند حاجز بيت فوريك شمال مدينة نابلس، أصيب شاب، وآخر عند حاجز حوارة جنوبي المدينة، بينما اندلعت مواجهات عند المنطقة الغربية لمدينة طولكرم، وشمال مدينة سلفيت وحاجز الجلمة شمال جنين وبلدة عزون شرقي مدينة قلقيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، وكذلك المدخل الغربي لمدينة أريحا شرقي الضفة.
اقرأ أيضاً: فيديو يفضح رواية إسرائيل حول إطلاق نار على فلسطينية
