مأساة القرن: العرب يعيشون اللجوء والنزوح

مأساة القرن: العرب يعيشون اللجوء والنزوح

23 سبتمبر 2015
الهروب من ويلات الحروب والموت في قاع البحار (أرشيف)
+ الخط -
من بلد إلى أخر. من مواطن إلى لاجئ. نزوح، فشتات، لجوء، فهجرة. هكذا يمكن وصف العرب على مدى نصف قرن. وبالرغم من جهود المجتمع الدولي لإرساء قواعد قانونية تحمي المدنيين، إلا أن الصراعات الدموية، لاحقت أجيال وأجيال. تعد سورية مأساة القرن الحالي، بعدما تصدرت فلسطين الواجهة لسنوات. اليوم وفي الألفية الجديدة، نازحون من سورية، فلسطين، العراق، اليمن، ودول أخرى، مزقتها الحروب والدمار، وجعلت مواطنيها رحال من دولة إلى أخرى، يطلبون الأمن والأمان.

معاناة اللجوء السوري في الأردن (علاء الدين كيلاني)

غزة تستقبل أيضاً اللاجئين (شعيب أبو جهل)

اللاجئون الفلسطينيون... تعدّدت الأماكن والمأساة واحدة (سونا الديك)

قوارب الموت.. المأساة تلاحق اللاجئين براً وبحراً (بلقيس عبد الرضا)

معاناة اليمنيين: فقر فجوع... وهروب مستمر (نجيب العدوفي)

سورية: 7.6 ملايين نازح يصارعون من أجل البقاء (سلام السعدي)

العراقيون يتركون بيوتهم والحكومة تقطع عنهم الرواتب (وسام الكبيسي)

ارتفاع أسعار "خيم" اللاجئين في الدول العربية (العربي الجديد)

مصر ترحّب بأثرياء سورية وتكبّل فقراءها (حبيبة دانيال)

الأزمة الليبية: حرب الشوارع تطرد الليبيين من بيوتهم (وليد بن لامة)

فروقات طبقية يعيشها اللاجئون في تونس (محمد سميح)

لبنانيون يفتحون بيوتهم للاجئين (بلقيس عبد الرضا)

هل تسبب اللاجئ بارتفاع حدة الأزمات الاقتصادية؟ (العربي الجديد)

المساهمون