نصف نهائي أمم أفريقيا: رهان عربي على الجزائر وتونس
نهائي عربي مُحتمل في أمم أفريقيا (Getty)
ليلة كروية صعبة بكل المقاييس تنتظر الكرة العربية وجماهيرها، بحثا عن تدشين نهائي عربي خالص لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة حالياً في مصر، حينما يخوض المنتخبان الجزائري والتونسي اختبارين صعبين، بملاقاة نيجيريا والسنغال على الترتيب، في الدور نصف النهائي.
ويستضيف استاد القاهرة الدولي القمة الكروية الكبيرة أو نهائي نسخة 1990 في ثوب جديد، حينما يلتقي المنتخبان الجزائري والنيجيري في صدام قوي. ويملك الجزائر ذكرى سعيدة على حساب نيجيريا، حينما فاز عليه بهدف من دون رد في المباراة النهائية عام 1990 وتوج بطلا لأول مرة في تاريخه.
ويخوض المنتخب الجزائري اللقاء مدعوما بحضور جماهيري كبير في المدرجات، سواء من الجزائريين المرافقين أو الجماهير المصرية، كما لو كان يخوض مواجهته على ملعبه وفي عقر داره أمام فريق قوي ومنظم توج بطلا في 3 مناسبات.
ويراهن جمال بلماضي، المدير الفني للمنتخب الجزائري، على قوّته الضاربة ممثلة في رايس مبولحي حارس المرمي المخضرم، ورياض محرز وسفيان فيغولي ويوسف بلايلي، بخلاف دكة بدلاء قوية يمكن الاستعانة بلاعبيها في أي وقت، يتصدرها آدم أوناس وياسين براهيمي.
وقال بلماضي، في تصريحات صحافية: "مباراة صعبة جدا لا تقل قوة عن لقاء ساحل العاج في دور الثمانية. لن أتحدث عن الإرهاق الذي نعاني منه، تفكيرنا منصب على كيفية إسعاد الجماهير وحصد تأشيرة بلوغ المباراة النهائية، ولديّ 23 لاعبا جاهزين للمشاركة في المباراة، ولن نغامر بالدفع بأي لاعب يعاني من إصابة ولم يتعاف بشكل كامل. ونيجيريا فريق قوي ويضم لاعبين أصحاب خبرات دولية، وهو فريق يلعب بطريقة هجومية ولديه أكثر من عنصر في الثلث الهجومي يجيد التسجيل".
ويستضيف استاد القاهرة الدولي القمة الكروية الكبيرة أو نهائي نسخة 1990 في ثوب جديد، حينما يلتقي المنتخبان الجزائري والنيجيري في صدام قوي. ويملك الجزائر ذكرى سعيدة على حساب نيجيريا، حينما فاز عليه بهدف من دون رد في المباراة النهائية عام 1990 وتوج بطلا لأول مرة في تاريخه.
ويخوض المنتخب الجزائري اللقاء مدعوما بحضور جماهيري كبير في المدرجات، سواء من الجزائريين المرافقين أو الجماهير المصرية، كما لو كان يخوض مواجهته على ملعبه وفي عقر داره أمام فريق قوي ومنظم توج بطلا في 3 مناسبات.
ويراهن جمال بلماضي، المدير الفني للمنتخب الجزائري، على قوّته الضاربة ممثلة في رايس مبولحي حارس المرمي المخضرم، ورياض محرز وسفيان فيغولي ويوسف بلايلي، بخلاف دكة بدلاء قوية يمكن الاستعانة بلاعبيها في أي وقت، يتصدرها آدم أوناس وياسين براهيمي.
وقال بلماضي، في تصريحات صحافية: "مباراة صعبة جدا لا تقل قوة عن لقاء ساحل العاج في دور الثمانية. لن أتحدث عن الإرهاق الذي نعاني منه، تفكيرنا منصب على كيفية إسعاد الجماهير وحصد تأشيرة بلوغ المباراة النهائية، ولديّ 23 لاعبا جاهزين للمشاركة في المباراة، ولن نغامر بالدفع بأي لاعب يعاني من إصابة ولم يتعاف بشكل كامل. ونيجيريا فريق قوي ويضم لاعبين أصحاب خبرات دولية، وهو فريق يلعب بطريقة هجومية ولديه أكثر من عنصر في الثلث الهجومي يجيد التسجيل".
ووصف آلان جيراس المواجهة المرتقبة مع السنغال بالنهائي المبكر، قائلاً: "السنغال كانت ولا تزال المرشح الأول للتتويج عندما انطلقت البطولة، لديها جيل مميز من اللاعبين تدرّب معي من قبل 5 سنوات واكتسبوا خبرات كبيرة وهم يتطلعون إلى التتويج بالكأس، وسنضغط عليهم بكل شراسة في أرض الملعب، وأثق في قدرة اللاعبين على تنفيذ المهام بنجاح".
