ميسي يقود برشلونة لاكتساح يوفنتوس بثلاثية نظيفة
ميسي سجل هدفين في المباراة (Getty)
هزم برشلونة نظيره يوفنتوس في الجولة الافتتاحية من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على ملعب الكامب نو بثلاثية نظيفة، بفضل تألق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي سجل هدفين وساهم في الثالث.
وبدأ يوفنتوس المباراة بشكل جيد وشكل خطورة على مرمى برشلونة، بسبب بعض الأخطاء الدفاعية، أما أصحاب الأرض فحاولوا اختراق قلب الدفاع الإيطالي ونجحوا في ذلك، بعدما تبادل ليو الكرة مع الأوروغواياني لويس سواريز قبل نهاية الشوط الأول ليسدد كرة زاحفة عجز عنها الحارس الإيطالي، جيانلويجي بوفون.
وفي الشوط الثاني تابع ميسي تألقه، وكاد أن يسجل الهدف الثاني في مرمى بوفون، إلا أن القائم حال دون ذلك، لينجح بعدها في التوغل ولعب كرة عرضية خلصها الدفاع فوصلت إلى الكرواتي، إيفان راكيتيتش، الذي نجح في هزّ الشباك.
في تلك اللحظات بدت علامات الضعف على يوفنتوس في الخط الخلفي ولم يتحرك على الصعيد الهجومي أبداً، بل وقف رجال المدرب ماسيمليانو أليغري بدون أي ردة فعل هجومية، سوى بعض الكرات من الأرجنتيني ديبالا.
واستطاع ميسي في الدقيقة 69 تسجيل الهدف الثالث لفريقه، بعدما تلقى تمريرة من زميله الإسباني، أندريس إنييستا، ليتوغل بين لاعبي يوفنتوس على مشارف منطقة الجزاء قبل أن يسددها بيسراه في شباك بوفون، الذي وقف متفرجاً مرة أخرى.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبدأ يوفنتوس المباراة بشكل جيد وشكل خطورة على مرمى برشلونة، بسبب بعض الأخطاء الدفاعية، أما أصحاب الأرض فحاولوا اختراق قلب الدفاع الإيطالي ونجحوا في ذلك، بعدما تبادل ليو الكرة مع الأوروغواياني لويس سواريز قبل نهاية الشوط الأول ليسدد كرة زاحفة عجز عنها الحارس الإيطالي، جيانلويجي بوفون.
وفي الشوط الثاني تابع ميسي تألقه، وكاد أن يسجل الهدف الثاني في مرمى بوفون، إلا أن القائم حال دون ذلك، لينجح بعدها في التوغل ولعب كرة عرضية خلصها الدفاع فوصلت إلى الكرواتي، إيفان راكيتيتش، الذي نجح في هزّ الشباك.
في تلك اللحظات بدت علامات الضعف على يوفنتوس في الخط الخلفي ولم يتحرك على الصعيد الهجومي أبداً، بل وقف رجال المدرب ماسيمليانو أليغري بدون أي ردة فعل هجومية، سوى بعض الكرات من الأرجنتيني ديبالا.
واستطاع ميسي في الدقيقة 69 تسجيل الهدف الثالث لفريقه، بعدما تلقى تمريرة من زميله الإسباني، أندريس إنييستا، ليتوغل بين لاعبي يوفنتوس على مشارف منطقة الجزاء قبل أن يسددها بيسراه في شباك بوفون، الذي وقف متفرجاً مرة أخرى.
(العربي الجديد)
