مع إيمري أرسنال على الطريق الصحيح.. الأرقام تكشف الحقيقة
أرسنال فاز بهدفٍ على سبورتينغ (إ ب ا/إفي)
تابع أرسنال نتائجه الإيجابية هذا الموسم بعد البداية المتعثرة مع المدرب الإسباني أوناي إيمري، وذلك حين حقق فوزه الحادي عشر على التوالي في جميع المسابقات.
وانتصر أرسنال بهدفٍ دون مقابل خارج الديار على نظيره سبورتينغ لشبونة البرتغالي، في الجولة الثالثة من دور مجموعات الدوري الأوروبي لكرة القدم، بفضل اللاعب الإنكليزي داني ويلباك في الشوط الثاني.
وهي المرة الأولى ينجح فيها الغانيرز في تحقيق 11 انتصاراً متتالياً في جميع المسابقات، منذ عام 2007 وعهد المدرب الفرنسي أرسين فينغر، الذي ترك مكانه في النادي اللندني مع نهاية الموسم الماضي.
وخلال هذه الفترة سجل أرسنال 31 هدفاً واهتزت شباكه تسع مرات، وحافظ الفريق على شباكه نظيفة في 4 مناسبات، وهذا الأمر يؤكد أن الفريق في تطور مستمر، وقد بات مخيفاً أكثر على الصعيد الهجومي، مع تعدد الخيارات بوجود لاكازيت وأوباميانغ وكذلك ويلباك.
ولم يكتف أرسنال بهذا الرقم، بل استطاع إيمري أن ينهي هيمنة الأندية البرتغالية على الفريق خارج الديار، إذ كان الغانيرز قد خسر في 3 مناسبات وتعادل في مثلها قبل الانتصار الأخير.
وانتصر أرسنال بهدفٍ دون مقابل خارج الديار على نظيره سبورتينغ لشبونة البرتغالي، في الجولة الثالثة من دور مجموعات الدوري الأوروبي لكرة القدم، بفضل اللاعب الإنكليزي داني ويلباك في الشوط الثاني.
وهي المرة الأولى ينجح فيها الغانيرز في تحقيق 11 انتصاراً متتالياً في جميع المسابقات، منذ عام 2007 وعهد المدرب الفرنسي أرسين فينغر، الذي ترك مكانه في النادي اللندني مع نهاية الموسم الماضي.
وخلال هذه الفترة سجل أرسنال 31 هدفاً واهتزت شباكه تسع مرات، وحافظ الفريق على شباكه نظيفة في 4 مناسبات، وهذا الأمر يؤكد أن الفريق في تطور مستمر، وقد بات مخيفاً أكثر على الصعيد الهجومي، مع تعدد الخيارات بوجود لاكازيت وأوباميانغ وكذلك ويلباك.
ولم يكتف أرسنال بهذا الرقم، بل استطاع إيمري أن ينهي هيمنة الأندية البرتغالية على الفريق خارج الديار، إذ كان الغانيرز قد خسر في 3 مناسبات وتعادل في مثلها قبل الانتصار الأخير.
