ليفربول يتعادل مع بورتو ويتأهل لربع نهائي "التشامبيونز ليغ"
صلاح دخل بديلاً أمام بورتو (Getty)
انتهت قمة ملعب "أنفيلد رود" بين نادي ليفربول صاحب الدار ونظيره بورتو البرتغالي بالتعادل السلبي بدون أهداف، ليودع الأخير مسابقة دوري أبطال أوروبا من دور الـ16 بعد الخسارة بخماسية نظيفة في مباراة الذهاب.
وفي الشوط الأول سيطر أصحاب الدار على الكرة بشكل كبير وحاولوا افتتاح باب التسجيل وإفراح جماهيرهم، لكن الزوار استطاعوا الصمود دفاعياً في أكثر من مناسبة، بعدما أهدر الكاميروني ساديو ماني كرة غريبة أمام المرمى.
وقبل نهاية الشوط الأول كاد ليفربول أن يحرز الهدف الافتتاحي لكن القائم أنقذ الحارس الإسباني إيكر كاسياس. وخلال الـ45 دقيقة وصلت نسبة الريدز إلى 63% مقابل 37% للضيوف وهذا الأمر انعكس على مستوى التمريرات بـ377 مقابل 178.
ولم يشارك النجم المصري محمد صلاح في الشوط الأول لكن المدرب الألماني يورغن كلوب زجّ به كي يلعب بعض الدقائق، إذ قرر أن يريحه من ضغط المباريات المتتالية التي تألق فيها، لكنه لم يسجل على الرغم من صناعته بعض الخطورة.
اقــرأ أيضاً
ولم ينجح الريدز في اختراق شباك حارس مرمى ريال مدريد سابقاً، إيكر كاسياس، الذي وقف أمام أكثر من كرة بطريقة رائعة تحت الخشبات الثلاث، وهو الذي أنقذ خمس تسديدات على مرماه، لكن ذلك لم يكن كافياً لتأهل فريقه بورتو بسبب الخسارة الكبيرة ذهاباً.
(العربي الجديد)
وفي الشوط الأول سيطر أصحاب الدار على الكرة بشكل كبير وحاولوا افتتاح باب التسجيل وإفراح جماهيرهم، لكن الزوار استطاعوا الصمود دفاعياً في أكثر من مناسبة، بعدما أهدر الكاميروني ساديو ماني كرة غريبة أمام المرمى.
وقبل نهاية الشوط الأول كاد ليفربول أن يحرز الهدف الافتتاحي لكن القائم أنقذ الحارس الإسباني إيكر كاسياس. وخلال الـ45 دقيقة وصلت نسبة الريدز إلى 63% مقابل 37% للضيوف وهذا الأمر انعكس على مستوى التمريرات بـ377 مقابل 178.
ولم يشارك النجم المصري محمد صلاح في الشوط الأول لكن المدرب الألماني يورغن كلوب زجّ به كي يلعب بعض الدقائق، إذ قرر أن يريحه من ضغط المباريات المتتالية التي تألق فيها، لكنه لم يسجل على الرغم من صناعته بعض الخطورة.
ولم ينجح الريدز في اختراق شباك حارس مرمى ريال مدريد سابقاً، إيكر كاسياس، الذي وقف أمام أكثر من كرة بطريقة رائعة تحت الخشبات الثلاث، وهو الذي أنقذ خمس تسديدات على مرماه، لكن ذلك لم يكن كافياً لتأهل فريقه بورتو بسبب الخسارة الكبيرة ذهاباً.
(العربي الجديد)
