نجوم المستقبل "سابقاً" يبحثون عن فرص جديدة
خيسي تعرض لإصابة في الرباط الصليبي (Getty)
انهالت عبارات المدح من الجماهير ووسائل الإعلام العالمية على ماركو أسينسيو نجم ريال مدريد الصاعد، بعد تألقه الملفت للأنظار في الفترة الأخيرة، لكن خرجت أصوات تحذر من أن يكون مصيره مثل مواهب سابقة لم تتحمل ضغط النجومية بعد انطلاقة صاروخية.
وبرزت أسماء مثل خيسي ويانوزاي وبويان وكاناليس ومنير الحدادي وتم اعتبارهم نجوم المستقبل في الكرة العالمية، لكن تراجعت مسيرتهم بشكل مفاجئ، والآن يبحثون عن فرصة لاستعادة البريق.
خيسي رودريغيز
انطلق خيسي بشكل رائع مع ريال مدريد ووصفته وسائل الإعلام الإسبانية بأنه "كريستيانو الجديد" لكنه تعثر بعد إصابة خطيرة أمام شالكه في مارس/آذار 2014 وكانت نقطة تحول.
وغاب خيسي عن الملاعب لنحو ثمانية أشهر، لكن لم يتمكن من استعادة مستواه ورغم التفاؤل بنجاحه في باريس سان جيرمان لم يتأقلم في فرنسا ليعود إلى إسبانيا عبر لاس بالماس وسجل معه 3 أهداف في 16 مباراة.
وانتقل خيسي مؤخراً إلى ستوك سيتي وكانت بدايته جيدة في الدوري الإنكليزي بعدما سجل هدف الفوز على أرسنال في مباراته الأولى.
بويان كركيتش
كان النجم المنتظر في سماء برشلونة بعد تألقه مع الفريق الأول في سن صغيرة، لكنه لم يجد مكاناً ثابتاً في تشكيلة غوارديولا لاحقا ليتنقل بين عدة أندية مثل روما وميلان وأياكس وستوك سيتي من دون استقرار وبات قريباً من العودة لليغا عبر ألافيس بحثاً عن فرصة جديدة.
عدنان يانوزاي
صعد بسرعة الصاروخ في بورصة نجوم البريميرليغ في بدايته مع مانشستر يونايتد وتنافست عدة دول على ضمه لمنتخبها، لكن نجوميته انطفأت سريعاً بعد تراجع مستواه ورحل إلى ريال سوسييداد الإسباني الذي وقع معه عقداً جديداً على أمل استعادة بريقه، خاصة أنه لا يزال في سن 22 عاماً.
سرخيو كاناليس
كان الموهبة الأبرز في إسبانيا بعد سطوع اسمه مع راسينغ سانتاندير مما دفع ريال مدريد للتعاقد معه في 2010 لكن فترته كانت محبطة في مدريد وتضرر من الإصابات، ولم ينتفض مع فالنسيا، والآن يطمح للنجاح مع ريال سوسييداد.
منير الحدادي
كان أفضل لاعب واعد في أكاديمية برشلونة ليصعد للفريق الأول في فترة إيقاف سواريز ولعب مع منتخب إسبانيا الأول، لكنه لم يتحمل الضغوط وابتعد عن المباريات لينتقل إلى فالنسيا معاراً والآن يبحث البرسا عن مخرج له قبل غلق باب الانتقالات.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبرزت أسماء مثل خيسي ويانوزاي وبويان وكاناليس ومنير الحدادي وتم اعتبارهم نجوم المستقبل في الكرة العالمية، لكن تراجعت مسيرتهم بشكل مفاجئ، والآن يبحثون عن فرصة لاستعادة البريق.
خيسي رودريغيز
انطلق خيسي بشكل رائع مع ريال مدريد ووصفته وسائل الإعلام الإسبانية بأنه "كريستيانو الجديد" لكنه تعثر بعد إصابة خطيرة أمام شالكه في مارس/آذار 2014 وكانت نقطة تحول.
وغاب خيسي عن الملاعب لنحو ثمانية أشهر، لكن لم يتمكن من استعادة مستواه ورغم التفاؤل بنجاحه في باريس سان جيرمان لم يتأقلم في فرنسا ليعود إلى إسبانيا عبر لاس بالماس وسجل معه 3 أهداف في 16 مباراة.
وانتقل خيسي مؤخراً إلى ستوك سيتي وكانت بدايته جيدة في الدوري الإنكليزي بعدما سجل هدف الفوز على أرسنال في مباراته الأولى.
بويان كركيتش
كان النجم المنتظر في سماء برشلونة بعد تألقه مع الفريق الأول في سن صغيرة، لكنه لم يجد مكاناً ثابتاً في تشكيلة غوارديولا لاحقا ليتنقل بين عدة أندية مثل روما وميلان وأياكس وستوك سيتي من دون استقرار وبات قريباً من العودة لليغا عبر ألافيس بحثاً عن فرصة جديدة.
عدنان يانوزاي
صعد بسرعة الصاروخ في بورصة نجوم البريميرليغ في بدايته مع مانشستر يونايتد وتنافست عدة دول على ضمه لمنتخبها، لكن نجوميته انطفأت سريعاً بعد تراجع مستواه ورحل إلى ريال سوسييداد الإسباني الذي وقع معه عقداً جديداً على أمل استعادة بريقه، خاصة أنه لا يزال في سن 22 عاماً.
سرخيو كاناليس
كان الموهبة الأبرز في إسبانيا بعد سطوع اسمه مع راسينغ سانتاندير مما دفع ريال مدريد للتعاقد معه في 2010 لكن فترته كانت محبطة في مدريد وتضرر من الإصابات، ولم ينتفض مع فالنسيا، والآن يطمح للنجاح مع ريال سوسييداد.
منير الحدادي
كان أفضل لاعب واعد في أكاديمية برشلونة ليصعد للفريق الأول في فترة إيقاف سواريز ولعب مع منتخب إسبانيا الأول، لكنه لم يتحمل الضغوط وابتعد عن المباريات لينتقل إلى فالنسيا معاراً والآن يبحث البرسا عن مخرج له قبل غلق باب الانتقالات.
(العربي الجديد)
