محرز يُقدم مساعدة جديدة للجزائر لمحاربة كورونا
يشارك محرز بتدريبات مانشستر سيتي (توم فلاذرز/Getty)
يتواصل صراع الجزائر مع فيروس كورونا حيث شهدت ارتفاع عدد المصابين، فيما يواصل عدد من الرياضيين وفنانين عالميين، تقديم مساعدات مادية لفائدة المرضى.
وكشفت صحيفة "ريفليكسيون" الجزائرية الناطقة بالفرنسية، أن نجم مانشستر سيتي، رياض محرز، قد ساهم بشكل مهم في حملة جمع تبرعات، نظمها الفنان العالمي سولكينغ، وهي العملية التي انطلقت قبل شهرين، بمشاركة مواطنين ورياضيين.
ونجح سولكينغ ومحرز، في جمع مساعدات مالية لشراء تجهيزات للمستشفيات، شملت أجهزة تنفس صناعي، إضافة إلى أجهزة تعقيم وخمسين ألف قناع واق، ستوجه كلها نحو المؤسسات الطبية في الجزائر، التي تعاني نقصا كبيراً مع تزايد الإصابات بالوباء العالمي.
اقــرأ أيضاً
وأكد المغني الشهير، أن المبلغ كان بفضل مشاركة رياضيين آخرين لم يفصح عن اسمهم، لكنه استغل فرصة وجود مليوني متابع لبثه المباشر على "إنستغرام"، ليتوجه بعبارات الشكر إليهم، لتضاف هذه الخطوات لعديد المساعدات التي قدمها نجوم "محاربي الصحراء" لأبناء بلدهم.
وصادفت محرز صعوبات كبيرة في تقديم المساعدة لبلده مع بداية الوباء، بعد أن قرر تقديم مساعدات طبية ضخمة، تم تقديرها بخمسين مليون قناع، حيث لم يجد السبيل القانوني لاقتناء هذا العدد، وتخوف من منح أمواله لوسطاء، مع رفض الهيئات الحكومية ضخ مبلغ أربعة ملايين يورو في خزينتها، لمنع مثل هذه التعاملات في القانون الجزائري.
وكشفت صحيفة "ريفليكسيون" الجزائرية الناطقة بالفرنسية، أن نجم مانشستر سيتي، رياض محرز، قد ساهم بشكل مهم في حملة جمع تبرعات، نظمها الفنان العالمي سولكينغ، وهي العملية التي انطلقت قبل شهرين، بمشاركة مواطنين ورياضيين.
ونجح سولكينغ ومحرز، في جمع مساعدات مالية لشراء تجهيزات للمستشفيات، شملت أجهزة تنفس صناعي، إضافة إلى أجهزة تعقيم وخمسين ألف قناع واق، ستوجه كلها نحو المؤسسات الطبية في الجزائر، التي تعاني نقصا كبيراً مع تزايد الإصابات بالوباء العالمي.
وأكد المغني الشهير، أن المبلغ كان بفضل مشاركة رياضيين آخرين لم يفصح عن اسمهم، لكنه استغل فرصة وجود مليوني متابع لبثه المباشر على "إنستغرام"، ليتوجه بعبارات الشكر إليهم، لتضاف هذه الخطوات لعديد المساعدات التي قدمها نجوم "محاربي الصحراء" لأبناء بلدهم.
وصادفت محرز صعوبات كبيرة في تقديم المساعدة لبلده مع بداية الوباء، بعد أن قرر تقديم مساعدات طبية ضخمة، تم تقديرها بخمسين مليون قناع، حيث لم يجد السبيل القانوني لاقتناء هذا العدد، وتخوف من منح أمواله لوسطاء، مع رفض الهيئات الحكومية ضخ مبلغ أربعة ملايين يورو في خزينتها، لمنع مثل هذه التعاملات في القانون الجزائري.
