الاتحاد الكرواتي يرسل هدية خاصة لأطفال "كهف تايلاند"
الأطفال التايلانديون الناجون من الكهف (Getty)
لفتت قصة أطفال الكهف التايلانديين، أنظار العالم بأسره بعد أن احتجزوا لمدة خمسة عشر يوماً تحت الأرض، ما أكسبهم تعاطف الجميع بلا استثناء خاصة في عالم كرة القدم باتحاداته ونجومه الذين وقفوا معهم بكل قوة، بل وتفننوا بكيفية تكريمهم عن طريق المنح الدراسية والدعوات لحضور المباريات، بالإضافة إلى الهدايا.
وقرر الاتحاد الكرواتي لكرة القدم، إرسال 12 قميصاً للمنتخب ووصيف بطل كأس العالم 2018، كهدية لأطفال الكهف التايلانديين الذين ينتمون لفريق كرة قدم للصغار، بعدما تم إنقاذهم مؤخراً.
وأعرب الاتحاد الكرواتي لكرة القدم في بيان نشره عبر موقعه الرسمي الالكتروني، "عن سعادته بتعافي الأطفال الذين ينتمون لفريق كرة"، إذ قرر "إرسال قمصان المنتخب لهم، كبادرة دعم، عقب الظروف الصعبة التي عاشوها".
اقــرأ أيضاً
ونشر الاتحاد الكرواتي لكرة القدم في حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تغريدة كتب فيها:" الاتحاد قرر إرسال 12 قميصاً للمنتخب الوطني، للاعبي كرة الشبان في تايلاند، الذين تم إنقاذهم من الكهف".
واحتُجز الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الـ11، والـ16 عاماً بالإضافة إلى مدربهم في كهف "تام لوانغ"، بسبب عاصفة مطرية غزيرة، ما أدى لغرق الكهف بشكل جزئي، وبقائهم عالقين به خمسة عشر يوماً دون طعام.
ونجت مجموعة الأطفال ومدربهم من الغرق، جراء صعودهم إلى صخرة عالية داخل الكهف لتجنب المياه الصاعدة، قبل أن يتم العثور عليهم بعد عمليات بحث طويلة شارك بها العديد من الأشخاص، لتتكلل عملية الإنقاذ بالنجاح ويخرج الجميع سالمين في الـ10 من يوليو/تموز الحالي.
وقرر الاتحاد الكرواتي لكرة القدم، إرسال 12 قميصاً للمنتخب ووصيف بطل كأس العالم 2018، كهدية لأطفال الكهف التايلانديين الذين ينتمون لفريق كرة قدم للصغار، بعدما تم إنقاذهم مؤخراً.
وأعرب الاتحاد الكرواتي لكرة القدم في بيان نشره عبر موقعه الرسمي الالكتروني، "عن سعادته بتعافي الأطفال الذين ينتمون لفريق كرة"، إذ قرر "إرسال قمصان المنتخب لهم، كبادرة دعم، عقب الظروف الصعبة التي عاشوها".
ونشر الاتحاد الكرواتي لكرة القدم في حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تغريدة كتب فيها:" الاتحاد قرر إرسال 12 قميصاً للمنتخب الوطني، للاعبي كرة الشبان في تايلاند، الذين تم إنقاذهم من الكهف".
واحتُجز الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الـ11، والـ16 عاماً بالإضافة إلى مدربهم في كهف "تام لوانغ"، بسبب عاصفة مطرية غزيرة، ما أدى لغرق الكهف بشكل جزئي، وبقائهم عالقين به خمسة عشر يوماً دون طعام.
ونجت مجموعة الأطفال ومدربهم من الغرق، جراء صعودهم إلى صخرة عالية داخل الكهف لتجنب المياه الصاعدة، قبل أن يتم العثور عليهم بعد عمليات بحث طويلة شارك بها العديد من الأشخاص، لتتكلل عملية الإنقاذ بالنجاح ويخرج الجميع سالمين في الـ10 من يوليو/تموز الحالي.
Twitter Post
|
