زيدان... لا مزيد من الاختراعات مع ريال مدريد
المدرب زيدان مطالب بعدم المغامرة في التشكيلة (Getty)
اعتمد زين الدين زيدان، مدرب ريال مدريد، مجددا على ثلاثة لاعبين في قلب الدفاع أمام أوساسونا، لكن بدا أن الوقت غير مناسب للتجارب في ملعب بمثل هذه الصعوبة وأفلت بفوز شاق 3-1 بعدما تخلى عن خطته في الدقائق الأخيرة.
ولجأ "زيزو" إلى خطة 3-5-2 لتجربتها أمام متذيل الليغا قبل مواجهة نابولي في دوري أبطال أوروبا لتحرير دانيلو ومارسيلو هجوميا على الأطراف، لكن هذا لم يجد نفعا وتاه الثنائي بين الأدوار الدفاعية والهجومية.
وعلى مر تاريخ النادي الملكي لم تفلح خطة اللعب بثلاثة مدافعين باستثناء التتويج بدوري الأبطال عام 2000 في وجود الثلاثي إيفان كامبو وهيليغيرا وكارانكا تحت قيادة المدرب ديل بوسكي.
وجرب زيدان اللعب بثلاثي دفاعي من قبل دون نجاح يذكر وذلك أمام كاشيما في مونديال الأندية وفاز بصعوبة، ثم كرر الأمر مع إشبيلية في الليغا وخسر هناك رقمه القياسي، ثم تعادل مع سيلتا وخرج من الكأس وعاد لنفس الطريقة أمام أوساسونا وأفلت بفوز عصيب أيضا.
لكن الأسطورة الفرنسي تراجع عن قراره بعد خروج دانيلو مصابا ليعود للخطة التقليدية باللعب بالثنائي فاران وراموس كقلبي دفاع وتحريك ناتشو إلى الجهة اليمنى ليظهر "الميرينغي" أكثر تماسكا بعدها.
وبدا زيدان مقتنعا بعدم شعور لاعبيه بالراحة في هذه الخطة وأنه لا وقت للتجارب في هذه المرحلة الحرجة من الموسم مع تصدره لليغا بفارق نقطة واحدة عن برشلونة مع تبقي مباراتين مؤجلتين للملكي بالتزامن مع بدء الأدوار الإقصائية في التشامبيونز.
ولجأ "زيزو" إلى خطة 3-5-2 لتجربتها أمام متذيل الليغا قبل مواجهة نابولي في دوري أبطال أوروبا لتحرير دانيلو ومارسيلو هجوميا على الأطراف، لكن هذا لم يجد نفعا وتاه الثنائي بين الأدوار الدفاعية والهجومية.
وعلى مر تاريخ النادي الملكي لم تفلح خطة اللعب بثلاثة مدافعين باستثناء التتويج بدوري الأبطال عام 2000 في وجود الثلاثي إيفان كامبو وهيليغيرا وكارانكا تحت قيادة المدرب ديل بوسكي.
وجرب زيدان اللعب بثلاثي دفاعي من قبل دون نجاح يذكر وذلك أمام كاشيما في مونديال الأندية وفاز بصعوبة، ثم كرر الأمر مع إشبيلية في الليغا وخسر هناك رقمه القياسي، ثم تعادل مع سيلتا وخرج من الكأس وعاد لنفس الطريقة أمام أوساسونا وأفلت بفوز عصيب أيضا.
لكن الأسطورة الفرنسي تراجع عن قراره بعد خروج دانيلو مصابا ليعود للخطة التقليدية باللعب بالثنائي فاران وراموس كقلبي دفاع وتحريك ناتشو إلى الجهة اليمنى ليظهر "الميرينغي" أكثر تماسكا بعدها.
وبدا زيدان مقتنعا بعدم شعور لاعبيه بالراحة في هذه الخطة وأنه لا وقت للتجارب في هذه المرحلة الحرجة من الموسم مع تصدره لليغا بفارق نقطة واحدة عن برشلونة مع تبقي مباراتين مؤجلتين للملكي بالتزامن مع بدء الأدوار الإقصائية في التشامبيونز.
(العربي الجديد)
