اختفاء المحامي المصري لريجيني: #قانون_ساكسونيا

اختفاء المحامي المصري لريجيني: #قانون_ساكسونيا

13 سبتمبر 2017
كان يُحقق في اختفاء ريجيني (ريكاردو دي لوكا/الأناضول)
+ الخط -
عادت للظهور مرة أخرى قضية جوليو ريجيني للظهور على مواقع التواصل الاجتماعي بعد اختفاء المحامي المصري، المسؤول عن قضيته، قسريًّا، والمعروف كذلك بأنه منسق رابطة المختفين، في حالة من الكوميديا السوداء تشهدها الساحة المصرية.

تلقّى رواد مواقع التواصل الخبر بلا دهشة، وبكثير من السخرية والسخط. فكتب ناشط مش سياسي: "‏فقط في مصر.. اختفاء قسري لمحامٍ يدافع عن المختفين قسريا!".

ومهاجما كتب حازم عبد العظيم: ‏"نظام السيسي الكاذب بيقول إن مافيش اختفاء قسري كلهم بيروحوا داعش. طيب خايفين ليه من إبراهيم متولي محامي المختفين قسريا؟".


وعلى عهدة المحامي مجدي كامل: "إبراهيم متولي المحامي ظهر بعد #اختفاء_قسري يومين والنيابة وجهت ليه تهمة إنشاء رابطة لأسر المختفين قسريا. #مات_القانون_في_مصر".

وأضاف بياع الورد متعجبا: "‏‎‎له ابن مختفٍ وهو مشارك في رابطة المختفين قسريا، الغريب أن القضاء لم يتخذ إجراءات ضد الإخفاء إنما يعاقب من يسأل عن المتخفي، #قانون_ساكسونيا".

وغرد أحمد: "‏منسق رابطة أسر المختفين قسريا اللي كان مسافر يجتمع مع الفريق المعني بالاختفاء القسري في الأمم المتحدة وهو راجع يختفي قسريا في مطار القاهرة".

وكتبت بهية: ‏"ومن عجائب الدنيا السبع أن محامي المختفين قسريا هو نفسه مختفٍ قسريا، لا تخرج قبل أن تقول سبحان الله".

وعرضت جويرية خطاب المساعدة: "صباح الخير يا مصر! اللي بيدافع عن المختفين قسريا أخفوه قسريا!"

#المحامى_إبراهيم_متولى عرّفونا هو فين علشان نقوّم له محامٍ طااااه"، 
وعلقت منى صبحي على بوست لمنى سيف: لما اللي بيدافع عن المختفين يختفي يبقي فاضل إيه؟".

المساهمون