#ذكرى_التنحي... يوم خلع المصريون المستبد وبقي الاستبداد

#ذكرى_التنحي... يوم خلع المصريون المستبد وبقي الاستبداد

11 فبراير 2019
تنحى مبارك بعد 18 يوماً من ثورة المصريين(العربي الجديد)
+ الخط -
أحيا رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذكرى الثامنة لتنحي الرئيس المصري المخلوع، محمد حسني مبارك، بعد 18 يوماً من اعتصام الثوار في ميدان التحرير في ثورة 25 يناير.

وبين ذكريات الاحتفال وإحباط ما بعد التنحي، وصراع الثورة والثورة المضادة، وبيان عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية الأسبق و"الراجل اللي وراه"، جاءت تغريدات المشاركين الذين دشنوا وسوم مثل #ذكرى_التنحي و #11_فبراير، وركزوا على مقولة "اللي كلف ماماتش".

وغرد محمد السوهاجي: "‏في 11 فبراير 2011 احنا أجبرنا ‎#مبارك على التنحي ولكننا لم ننتبه لمن فوضه مبارك بإدارة شؤون البلاد .. تعلمنا من دورس الماضي وعرفنا من هو الطرف الثالث .. وبإذن الله سنفعلها مرة أخرى وسنقضي على الطرف الثالث".

وتمنت زهراء صبري: "‏ساعات بتفصلنا عن بيان التنحي اللي كلنا حفظناه من فرحتنا بتحقق حلم الحرية محدش كان مصدق ان الثورة نجحت.. ربنا يرجع فرحة يناير اللي اتسرقت من شعب مصر ..".

وأشار أشرف: "‏في ذكرى التنحي الحقوق كاملة لا تراجع ولا استسلام ‎#السيسي".

ومع صورة الأحذية التي رفعها الثوار في ميدان التحرير للمخلوع مبارك غرد أحدهم: "‏‎#يوم_التنحي.. الأحذية عندنا ليها أكتر من استخدام.. فيه ناس رفعوها يوم التنحي وفيه ناس بيحطوها فوق دماغهم وفيه ناس بيضربوا بيها نفسهم!".

وأكدت أميرة القصبي: "‏أطلق عليها كلابك وسمها حركة أو مؤامرة أو أي هراء شئت..لكنه سيظل يوما تاريخيا ..يوم التنحي .. #ذكري_التنحي #25Jan".

وتذكرت إيثار: "‏‏ذكرى التنحي، أنا لسه فاكرة وحاسة بشعور الفرحة في قلبي وكمية العياط والصويت اللي حصل يومها، اليوم ده أكتر يوم فرحت فيه من قلبي مع إني كنت صغيرة.
الثورة دي بداية. #Feb11".

وتساءل الناشط مجدي حمدان: "بمناسبة أن اليوم هو يوم تنحي مبارك إلى كل من شارك في 25 يناير زي حالاتي لسة معتقدين أن احنا اللي أجبرنا مبارك على التنحي..".

ولخص طارق سالم ما حدث: "‏في ذكرى التنحي .. تنحى الفاسد ولم يتنح الفساد .. ذهب المستبد وبقي الاستبداد". وسخرت سهيلة حسام: "‏‎#11فبراير: لازم في ذكرى يوم التنحي نشكر الشعب المصري العظيم اللي حمى الجيش من الثورة !".

المساهمون