اعتقالات #حزب_الدستور المصري تنشط صرخات #لا_للتعديلات_الدستورية

اعتقالات #حزب_الدستور المصري تنشط صرخات #لا_للتعديلات_الدستورية

24 فبراير 2019
صورة من بيان حزب الدستور المصري (تويتر)
+ الخط -
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع حملة الاعتقالات التي يشنها النظام المصري، ضد أعضاء حزب الدستور، إثر إعلان الحزب رفضه للتعديلات الدستورية، التي أقرها البرلمان وتتيح للرئيس عبد الفتاح السيسي البقاء في السلطة لعام 2034.

وتضامن ناشطون مع المعتقلين، مطالبين بالحرية لهم، وحرية الأحزاب في اتخاذ المواقف السياسية التي تراها.


وكتب الناشط كمال خليل: "‏‎#الحرية_لأحمد_الرسام #الحرية_لرمضان_أبو_زيد .. تم القبض عليهم ١١مساء الجمعة من أمام مقر حزب الدستور عقب اجتماع بالحزب لأمانة الاعلام برئاسة أحمد الرسام.. الحملة مستمرة من ٢٤ ساعة بداية بالقبض على جمال فاضل من أسوان".

وأعلن حساب "حركة شباب 6 أبريل": "‏كل التضامن مع الزملاء في حزب الدستور ضد الهجمة الأمنية المعلنة ضدهم بسبب موقف الحزب الرافض للتعديلات الدستورية ... معركة يخوضها كل شرفاء الوطن ضد السلطة الحاكمة. #لأ #لا_لتعديل_الدستور".

وكتب حساب "الاشتراكيون الثوريون": "‏الأمن الوطني يبدأ حملة اعتقالات تستهدف معارضي التعديلات الدستورية.. بدأت فجر أمس الجمعة أولى الحملات الأمنية ضد معارضي التعديلات الدستورية من أعضاء حزب الدستور".

وعلق محمد حسين: "‏ليه بيقبضوا على بتوع حزب الدستور ؟! ليه مصرين يقبضوا على أي معارضة حتى لو محدودة التأثير ؟! وصلنا لمرحلة صعبة بصراحة مكناش نتخيلها".

وأكد حمدي شتا عضو حزب الدستور: "‏‎#حزب_الدستور .. رغم أي هجمات في نقطتين مهمين جدا لازم نعرفهم والكل يعرفهم ١ - مفيش أمامنا اختيار غير رفض تعديلات الدستور ٢ - لن نتراجع خطوة أو قيد أنملة عن اصطفافنا ولن نعود إلى أي خلافات أو صراعات وليس لها وجود في قاموسنا".

وسخر صاحب حساب "مصري" على لسان السيسي: "‏احنا هنحبس اللي بيقول لا لتعديل الدستور.. وهنحبس اللي قاعد جنب اللي بيقول لا تعديل الدستور.. وهنحبس اللي فى نيته يقول لا لتعديل الدستور.. وهنحبس اللي ماشى جنب اللي في نيته يقول لا لتعديل الدستور".


وتسببت حملة التضامن مع معتقلي حزب الدستور، بالتدوين على وسم #لا_للتعديلات_الدستورية.

حيث غرد طارق عامر: "‏متضامن مع الزملاء في حزب الدستور ضد الهجمة الأمنية ضدهم بسبب موقف الحزب الرافض للتعديلات الدستورية. ‎#لا_للتعديلات_الدستورية".

واقترح تيمو: "‏بقترح على الزملاء في ‎#حزب_الدستور اننا نغير الاسم اللي عامل حمونيل للأمن ده ونخليه حزب تعديل الدستور علشان الهرش والعدوى متنتشرش أكتر ويبقى جَرّب".

وتساءل محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق، على بيان حزب الدستور عن الاعتقالات في صفوفه: "لمصلحة مَن كل هذا؟ وإلى أين يأخذنا إغلاق مجال العمل السياسي السلمي؟".

وحذر رجب: "‏تركي الشيخ مشي.. تركي الشيخ رجع.. بقولك ده تركي راجع تاني.. طيب ‎#لا_للتعديلات_الدستورية .. يا عم بقولك تركي رجع بيراميدز .. الناس في غيبيوبة والسيسي مبسوط".

المساهمون