مناشدات لإنقاذ لاجئي #مخيم_الركبان من الجوع والموت

مناشدات على مواقع التواصل لإنقاذ لاجئي #مخيم_الركبان من الجوع والموت

11 أكتوبر 2018
يحاصرهم الجوع والموت (تويتر)
+ الخط -



وجه ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي مناشدات لإنقاذ اللاجئين السوريين في مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية، شرق حمص، والذي يقطنه أكثر من 65 ألف نازح، يحاصرهم الجوع والموت.

ويعاني مخيم الركبان من غياب معظم المواد الغذائية والطبية، مع وجود حالات مرضية بحاجة إلى عمليات جراحية، إضافة لغياب الأدوية. ويخضع المخيم لحصار خانق منذ يونيو/ حزيران الماضي.

وغرّد السوريون والعرب على وسم "#مخيم_الركبان" عن القضية. وكتب فؤاد حلاق "أكثر من 60 ألف شخص في مخيّم الركبان الواقع على الحدود السورية الأردنية، يعانون من نقص حاد بالمواد الطبية والغذائية. بعد منع عصابات النظام الأسدي المنظمات الإنسانية من الدخول للمخيّم وإعلان اليونيسف إغلاق النقطة الطبية الوحيدة هناك. #سوريا #الأردن".



وقال محمد الهاشمي "70 ألف نسمة يعيشون في #مخيم_الركبان وسط حصار مستمر من قبل النظام ومليشياته من جهة والأردن من جهة أخرى. القصد هو التضييق على سكان المخيم من أجل القبول بالمصالحة مع نظام بشار والرضوخ له"، وأضاف: "إلى أصحاب الحسابات السورية الفعالة|| #مخيم_الركبان يطلب منكم الاهتمام أكثر فأكثر، فأنتم أهل القضية والناس هناك هم أهلكم وإخوتكم وأنتم مطالبون قبل غيركم بتسليط الضوء عبر (حساباتكم الفعالة) على ما يجري هناك... • خاصةً بعد تراجع التغطية الإعلامية العربية لمجريات الثورة السورية...".

وغرّد حسن "#مخيم_الركبان معاناة اللاجئين السوريين في مخيم الركبان من كل شيء حتى أبسط متطلبات الحياة من الغذاء والدواء مع بدء فصل الشتاء. هل هذا هو مصير من طالب بحريته تحاربونه في لقمة العيش؟ أين الأمم المتحدة من هذا؟ أين المنظمات الدولية؟ أين الإنسانية يا من تدّعونها؟".

وكتب أنور "أنقذوا أهلنا وأطفالنا في مخيم الموت #مخيم_الركبان".







المساهمون