من شمال غزة إلى جنوبها.. رحلة عذاب النازحين لا تنتهي
يجد كثيرون أنفسهم مضطرين للفرار من منازلهم بسبب العدوان الإسرائيلي (حسن جدي/الأناضول)
العديد من الأسر تبحث عن مأوى آمن في ظلّ الظروف القاسية (حسن جدي/الأناضول)
على طول ساحل مخيّم النصيرات للاجئين، يواجه من لا يجد مأوى ليلاً ظروفاً قاسية للغاية (حسن جدي/الأناضول)
تكتظ الخيام بالنازحين ويضطر الكثيرون إلى مشاركة المساحات الضيقة (عمر القطاع/فرانس برس)
بعض الأسر تجد نفسها مضطرة إلى افتراش الأرض إذ لا تتوفر لهم حتّى الخيام (حسن جدي/الأناضول)
يضطر البعض الآخر إلى إنشاء خيام في الشوارع والأراضي العامة (حسن جدي/الأناضول)
تفاقم معاناة النازحين المستمرة بسبب نقص الخدمات الأساسية جرّاء الحرب والحصار (حسن جدي/الأناضول)
لا تتوفر الرعاية الطبية اللازمة ما يعرّض صحة الفئات الضعيفة للخطر (معز صالحي /الأناضول)
يعيشون حالة من القلق المستمر وعدم اليقين حول المصير المستقبلي (حسن جدي/الأناضول)
تستمر معاناة النازحين الفلسطينيين في قطاع غزة مع تفاقم الأوضاع الإنسانية جرّاء حرب الإبادة الإسرائيلية، إذ يجد آلاف منهم أنفسهم مضطرين للفرار من منازلهم والبحث عن ملاذ آمن في مناطق مثل خانيونس ومخيّم النصيرات، لكن الواقع يكشف عن ظروف معيشية بالغة القسوة تهدّد حياة الأطفال وكبار السن.
