منزل "علي لبيب".. ملامح عثمانية تُطل على معالم القاهرة التاريخية

يعد المنزل أحد أفضل المباني التي تعرض العمارة المحلية، وواحدا من أنماط المساكن في العصر العثماني، بحسب وزارة السياحة المصرية (الأناضول)

منزل أثري مهيب يحمل من التاريخ ملامح ومشاهد جدارية يعود بعضها للعصر العثماني (الأناضول)

يسرد تقاليد معمارية تراثية، فيما يطل سطحه على مشهد رائع لمعظم معالم المدينة التاريخية (الأناضول)

يعتبر أثرا إسلاميا، عرف بطرازه العثماني الأثري الفريد، ويقع بإحدى حارات ميدان "صلاح الدين" (القلعة حاليا) بحي "الخليفة" (الأناضول)

تجاوره مساجد عتيقة تزين القاهرة التاريخية (الأناضول)

صدر أمر إنشاء هذا المنزل في أواخر القرن الـ12 هجري (الـ18 ميلادي) في العصر العثماني، لكنه عرف لاحقا باسم الناظر عليه (المشرف على بنائه) "علي لبيب" (الأناضول)

لاقى المنزل شهرة واسعة من خلال استخدام بعض رجال الفن الأجانب والمصريين له كمرسم ولهذا سمي بدار الفنانين (الأناضول)

يعتبر واحداً من أفضل المباني الباقية التي تعرض العمارة المحلية، وواحداً من أنماط المساكن في العصر العثماني التي اتبعت تقاليد العمارة المملوكية (الأناضول)

"القاهرة التاريخية"، ​تم إدراجها على قائمة التراث العالمي عام 1979، حيث تعد من أهم وأكبر المدن التراثية في العالم (الأناضول)

تزين القاعات العلوية لوحات تصور المباني والحدائق في القاهرة (الأناضول)

تم تجديد منزل "علي لبيب" الأثري، وأعادت وزارة الثقافة المصرية توظيفه وتحويله إلى "متحف وبيتٍ للمعمار المصري" (الأناضول)

يشتمل هذا المنزل على فناءين، الأول جنوبي شرقي صغير، والثاني شمالي غربي كبير وهو الفناء الرئيسي، وتتوزع حول الفناءين وحدات المنزل المعمارية (الأناضول)

يوجد في الطابق الأرضي للفناء الأول الصغير حجرتان، الأهم بينهما تلك التي تطل على الفناء، أما الطابق الأول فيحتوي على المقعد الصيفي والمبيت الملحق به وغرف خاصة بأهل المنزل (الأناضول)