تواصل إسرائيل حرب الإبادة على قطاع غزة، مستخدمة التجويع سلاح حرب في جريمة واضحة ومعلنة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، إذ لم تسمح إسرائيل بدخول المساعدات الإنسانية منذ أكثر من 7 أسابيع، وبدأ شبح المجاعة يفتك بالغزيين، ولا سيما مع استهداف إسرائيل المقصود مقومات الحياة داخل القطاع.
ندد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بالقصف الإسرائيلي المباشر لمجمع ناصر الطبي في خانيونس جنوبي القطاع، واصفاً إياه بأنه تصعيد خطير و"جريمة حرب متكاملة الأركان" تستوجب
يشهد قطاع غزة أزمة وقود خانقة نتيجة الهجمات الإسرائيلية المستمرة وإغلاق البوابات الحدودية، ما أدى إلى نقص حاد في الديزل والبنزين. هذا الوضع دفع الفلسطينيين للجوء إلى
تتزايد معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة نتيجة الظروف الصّعبة التي يعيشونها جرّاء استمرار الحصار الإسرائيلي. مع ارتفاع درجات الحرارة، يلجأ كثيرون إلى شواطئ غزة بحثاً عن ملاذ
في ظلّ استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، تعاني العائلات الفلسطينية من أزمة إنسانية خانقة تتجلى خاصّةً في صعوبة الحصول على الخبز؛ الغذاء الأساسي للسكان. مع نفاد