مخيم ضروان في اليمن.. من ويلات الحرب إلى مرارة النزوح
نحو 450 أسرة يمنية نازحة باتت مهددة بالتشرد في شوارع صنعاء دون مأوى بسبب مشكلات على أرض المخيم (محمد حمود/الأناضول)
هذه الأسر تقطن حالياً في مخيم ضروان للنازحين الذي يقع في مديرية همدان بريف صنعاء ويخضع لإدارة الحوثيين (محمد حمود/الأناضول)
المخيم يفتقر لأبسط أساسيات الحياة، كالمياه والغذاء، والملبس والدواء، وخيام تؤويهم وتعليم لأطفالهم (محمد حمود/الأناضول)
المساعدات الإنسانية شبه غائبة عن المخيم ولا تصله إلا مرة واحدة كل عام، إن أتت (محمد حمود/الأناضول)
معاناة النازحين تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، مع ضآلة الأمل في وقف الحرب قريباً والعودة إلى الديار (محمد حمود/الأناضول)
النازحون يواجهون ضغوطات مستمرة لترك الأرض مما يجعلهم عرضة لخطر أكبر في فقدان مكان يؤويهم (محمد حمود/الأناضول)
أطفال يفتقرون لابسط الحقوق وهي حقهم في التعليم ومنزل يؤويهم (محمد حمود/الأناضول)
ناشدت الحكومة اليمنية المنظمات الأممية والدولية، إغاثة العديد من النازحين الذين يواجهون ظروفاً إنسانية بالغة الصعوبة، حيث معظمهم لا يملك مصدر دخل (محمد حمود/الأناضول)
أعلنت الأمم المتحدة ارتفاع عدد النازحين جراء الصراع في اليمن إلى 4 ملايين و200 ألف شخص (محمد حمود/الأناضول)
يشترك كل قاطني مخيم ضروان في المعاناة نفسها وكذلك بنفس التساؤل الذي لا تخلو خيمة منه وهو: إلى أين ستقودهم هذه الحرب؟ (محمد حمود/الأناضول)
خلال 7 سنوات بات 80% من السكان البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على الدعم والمساعدات في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة (محمد حمود/الأناضول)
نحو 450 أسرة يمنية نازحة باتت مهددة بالتشرد في شوارع صنعاء دون مأوى، بسبب مشكلات على أرض المخيم الذي فرت إليه قبل سنوات، خشية أن تطاولها القذائف والرصاص. هذه الأسر تقطن حالياً في مخيم ضروان للنازحين الذي يقع في مديرية همدان بريف صنعاء (35 كلم شمالي العاصمة) ويخضع لإدارة الحوثيين. تلك الأسر تركت منازلها بمناطق شمال اليمن، منذ بدْء النزاع قبل 7 سنوات، لتصل إلى هذا المخيم وتعيش فيه رغم افتقاره لأبسط أساسيات الحياة؛ كالمياه والغذاء، والملبس والدواء، وخيام تؤويها، إضافة إلى تعليم أطفالها.
(الأناضول)
