صناعة البخور تزدهر في إندونيسيا قبيل العام القمري الجديد
صناعة أعواد البخور، قبل السنة القمرية الصينية الجديدة، في تانجيرانج، في ضواحي جاكرتا، إندونيسيا (Dasril Roszandi/الأناضول)
تعتبر أعواد البخور التقليدية، المصنوعة يدوياً، من الأدوات المهمة خلال مراسم الاحتفالات، التي تستخدم في دور العبادة (Dasril Roszandi/الأناضول)
عامل إندونيسي شوهد في مصنع محلي وهو يقوم بتجميع أعواد البخور قبل احتفالات رأس السنة القمرية الصينية (Dasril Roszandi/الأناضول)
يغمس عشرات العمال عيدان الخيزران الرفيعة في خليط من الأعشاب والتوابل وبودرة معطّرة (Dasril Roszandi/الأناضول)
عند تعطير أعواد البخور يقوم العامل بوضعها في الشمس لتجفيفها (Dasril Roszandi/الأناضول)
عندما تجف أعواد البخور من التعطير يقوم العمال بإرسالها ليتم وضع رسومات التنين عليها استعدادا للاحتفال (Dasril Roszandi/الأناضول)
هنا أصبحت أعواد البخور جاهزة لتلوينها وتقطيعها لعمل منها أحجام متنوعة (Dasril Roszandi/الأناضول)
صفها كل على حدة لكي تجف بعد عملية تلوينها ووضع رسومات التنين عليها (Dasril Roszandi/الأناضول)
زيادة ناتج أعواد البخور بشكل كبير تصل إلى 300 في المائة (Dasril Roszandi/الأناضول)
العاملات يقمن بتغليف أعواد البخور عند جهوزيتها نهائيا استعدادا للعام الجديد (Dasril Roszandi/الأناضول)
يتم تجفيف آلاف الأخشاب لاستخدامها في أعواد البخور من قبل العمال الذين انتهوا من صنع البخور في منطقة تيلوك ناغا، تانجيرانج، بانتين، في 12 يناير/ كانون الثاني 2022، في أحد مصانع البخور قبل العام القمري الجديد. يواصل المصنع المنزلي تسريع عمله للاحتفال بالعام الصيني الجديد (إمليك)، وهو عطلة صينية في فبراير/ شباط 2022. وسترتفع طلبات البخور بشكل كبير لتصل إلى 300 في المائة المطلوبة من دور العبادة المختلفة في جميع أنحاء الجزيرة، في جاوة وجزيرة بورنيو بإندونيسيا. ونتجت هذه الزيادة عن تساهل الحكومة مع الصينيين الذين يأتون ويتعبدون للترحيب بالعام الجديد في الباغودا، والذين كانوا يتعبدون في المنازل أثناء الوباء.
(Dasril Roszandi/الأناضول)
