تتزايد معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة نتيجة الظروف الصّعبة التي يعيشونها جرّاء استمرار الحصار الإسرائيلي. مع ارتفاع درجات الحرارة، يلجأ كثيرون إلى شواطئ غزة بحثاً عن ملاذ آمن ومريح، ليشكل البحر متنفساً يمكنهم من خلاله الهروب مؤقتاً من ضغوط الحياة اليومية والظروف القاسية.
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي جرائمه ضد أهالي غزة حيث حول مراكز المساعدات إلى مصائد موت. إذ أدى حصار مطبق استمر لأكثر من شهرين إلى نقص حاد في الغذاء والدواء وغيرهما من
تواصل "قافلة الصمود" رحلتها التي انطلقت من تونس العاصمة في اتجاه مدينة رفح المصرية، وعلى متنها 1500 ناشط تونسي و200 جزائري، لكسر الحصار الإسرائيلي وإيصال المساعدات
وسط الدمار والمعاناة المستمرة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يواجه أطفال غزة تحديات استثنائية، حيث تحول عيد الأضحى من مناسبة للفرح إلى ذكرى مؤلمة، بينما يحاول