يعيش النازحون في دير البلح وسط دمار هائل وخوف مستمر، وظروف صعبة للغاية بلا طعام ولا مياه نظيفة ولا أمتعة، يحاولون فقط النجاة بأرواحهم من الموت، في ظل تصاعد الهجمات الإسرائيلية.
تتواصل أزمة المياه التي تفاقم صعوبة الحياة في قطاع غزّة، في ظل الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ نحو عام. ويضطر نازحون فلسطينيون ومعظمهم من الأطفال، إلى قطع مسافات طويلة
شهدت دير البلح، وسط قطاع غزة، الاثنين تهجيراً قسرياً لنحو 250 ألف فلسطيني، وخرج 25 مركز إيواء وعدد من المنشآت الخدمية الإنسانية عن الخدمة. مع مواصلة إسرائيل جرائمها بحق
مع استمرار إسرائيل في هجماتها وحصارها المطبق على قطاع غزة، يعاني الفلسطينيون من توفير الاحتياجات المعيشية، بما في ذلك المواد الغذائية الأساسية. في مخيم جباليا شمال القطاع
وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء مناطق في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة. وفجر الأحد، طالب الجيش الإسرائيلي السكان والنازحين الموجودين في مدينة حمد السكنية، شمال