خيام مكدسة وخدمات غائبة... هكذا يعيش النازحون في دير البلح وسط قطاع غزة
فلسطيني يجلس في مدخل خيمته بمخيم النازحين في دير البلح (الأناضول | محمد نصار)
أم فلسطينية تجلس مع ابنتها أمام خيمتها في مخيم للنازحين بدير البلح (الأناضول | محمد نصار)
مسنة فلسطينية نازحة وابنتها تجلس أمام الخيمة البالية في دير البلح (الأناضول | محمد نصار)
أطفال فلسطينيون بين الخيام المتلاصقة في مخيم للنازحين بدير البلح (الأناضول | محمد نصار)
فلسطيني يبحث بين النفايات عن أغراض قابلة للاستخدام في مخيم النازحين بدير البلح. (الأناضول | محمد نصار)
أطفال ورجال فلسطينيون ينتظرون دورهم لملء أوعية المياه في مخيم النازحين بدير البلح (الأناضول | محمد نصار)
فتيات وأطفال فلسطينيون ينتظرون دورهم لملء أوعية المياه في مخيم النازحين بدير البلح. (الأناضول | محمد نصار)
فتيات وأطفال ينتظرون دورهم لملء أوعية المياه وسط نقص حاد في المياه بالمخيم (الأناضول | محمد نصار)
طفلة فلسطينية تنتظر بصبر وحزن لملء وعاء من الماء (الأناضول | محمد نصار)
تعيش عائلات فلسطينية نازحة ظروفاً إنسانية قاسية في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، إذ يقيمون في خيام مؤقتة بعد أن أجبرتهم العمليات العسكرية الإسرائيلية على ترك منازلهم. وأدت عمليات التهجير القسري من شمال القطاع إلى تزايد الكثافة السكانية في المدينة، ما فاقم من معاناة النازحين الذين يكابدون شظف العيش في ظلّ نقص حادٍ بالخدمات الأساسية ومقوّمات الحياة الكريمة.
