تتعدد البيانات التي تدل على حجم الدمار في سورية، تقديرات وأرقام تقول إن الأزمة المعيشية والإنسانية ضخمة جداً. نزوح وتشريد وأضرار هائلة لحقت بالبشر والحجر. فماذا تقول أحدث الأرقام في هذا الصدد؟
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية
احتج مهجّرون وممثلو منظمات مجتمع مدني في محافظة إدلب شمال غرب سورية، على منع روسيا دخول المساعدات الأممية عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا. وفي 11 يوليو/تموز الماضي،
يقوم مصنعان متخصصان في محافظة إدلب، شمال غربيّ سورية، بإعادة تدوير المخلفات والنفايات الورقية، وتحويلها إلى قرطاسية ومستلزمات تغليف. يقع المصنعان في بلدتي كلي، وسرمدا،
أحيا تدفّق نهر الخابور من جديد، بعد نحو 14 عاماً من الجفاف، بعد الزلزال الذي ضرب شمالي سورية وجنوبي تركيا، أمل المزارعين في مناطق شمال شرقي سورية التي يمر منها النهر، وهو