حرفي تركي يصنع سبحات معطرة من بذور العرعر السوري
كاظم إسبر يصنع السبحات في منطقة قادرلي بولاية عثمانية التركية منذ 41 عاماً (Menderes Özat/الأناضول)
تزايد الطلب أخيراً على السبحات المعطرة التي يصنعها إسبر من بذور شجر العرعر السوري (Menderes Özat/الأناضول)
يستعين إسبر بمساعدة ابنيه وزوجتيهما وأحفاده (Menderes Özat/الأناضول)
نجح في تصدير سبحاته إلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة (Menderes Özat/الأناضول)
ينتج إسبر يومياً سبحتين أو ثلاثاً مستخدماً بذور شجر العرعر السوري (Menderes Özat/الأناضول)
يعمل على إنتاج سبحات خاصة حسب الطلب ويبيعها مقابل 100 ـ 200 ليرة تركية (نحو 7 ـ 14 دولاراً) (Menderes Özat/الأناضول)
تترك البذور لبضعة أيام حتى تجف تماماً وبعدها تفصل إلى مجموعات تتناسب مع نوع السبحات لصنعها (Menderes Özat/الأناضول)
أحياناً يأتي المعجبون بهذا النوع من السبحات إلى ورشته للاطلاع على عملية التصنيع ثم يشترونها منه (Menderes Özat/الأناضول)
توجد سبحات تستخدم كنوع من الإكسسوار وأخرى تستعمل في الصلاة (Menderes Özat/الأناضول)
تستخدم بذور شجر العرعر السوري في صناعة السبحات والإكسسوارات الخشبية لرائحتها الفواحة وملمسها الحريري (Menderes Özat/الأناضول)
تزايد الطلب أخيراً على السبحات المعطرة التي يصنعها الحرفي التركي كاظم إسبر من بذور شجر العرعر السوري، في ولاية عثمانية جنوبي تركيا.
بدأ إسبر (80 عاماً) حياته المهنية بمجال إصلاح الأحذية في سن الـ 39، وتحول بعدها إلى مهنة صناعة السبحات، التي أصبحت وسيلة لكسب قوت يومه. ويواصل إسبر منذ 41 عاماً صناعة السبحات في منطقة قادرلي، بمساعدة ابنيه وزوجتيهما وأحفاده، وينتج يومياً سبحتين أو ثلاثاً، مستخدماً بذور شجر العرعر السوري التي تشتهر برائحتها الفواحة وسهولة نحتها وتشكيلها وملمسها الحريري.
(Menderes Özat/الأناضول)
