الخيول والحمير.. بدائل سكان غزة للتنقل في ظل حرب الإبادة
القيود المفروضة على دخول الوقود إلى غزة أدت إلى البحث عن بدائل للتنقل ونقل البضائع (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
لجأ الفلسطينيون إلى استخدام الحمير وعربات تجرها الخيول وسيلة للتنقل (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
توفر هذه العربات فرص عمل ومصدر دخل للعديد من الأسر الفلسطينية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
الحمير وعربات الخيول أصبحت الخيار الوحيد المتاح للتنقل رغم أنها تتطلب وقتاً وجهداً أكبر (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
أصبحت العربات الخشبية التي تجرها الخيول والحمير منتشرة في مناطق غزة المختلفة (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
يجد الفلسطينيون أنفسهم مجبرين على العودة إلى هذه الوسائل التقليدية (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
هذا الوضع يعوق حركة المواطنين ويفاقم معاناتهم اليومية (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
الوضع يتطلب تدخلاً دولياً لفتح المعابر وتسهيل دخول الوقود والاحتياجات الأساسية (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)
يشهد قطاع غزة أزمة وقود خانقة نتيجة الهجمات الإسرائيلية المستمرة وإغلاق البوابات الحدودية، ما أدى إلى نقص حاد في الديزل والبنزين. هذا الوضع دفع الفلسطينيين للجوء إلى استخدام الحمير وعربات تجرها الخيول وسيلة للتنقل، حيث أصبحت هذه الوسائل التقليدية الخيار المتاح الوحيد للكثيرين في ظل غياب البدائل الحديثة.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
