أوضاع مأساوية يعيشها النازحون في خانيونس
زادت معاناتهم مع بداية موسم هطول الأمطار (مصطفى حسونة/الأناضول)
نزح الكثيرون من سكان الشمال إلى جنوب قطاع غزة بسبب تدمير منازلهم أو إصابتها (مصطفى حسونة/الأناضول)
يقيم العديد من النازحين في خيام أقيمت بمنطقة المواصي، غرب مدينة خانيونس (مصطفى حسونة/الأناضول)
قطعت إسرائيل إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان غزة (مصطفى حسونة/الأناضول)
يعاني الفلسطينيون بالأساس من أوضاع متدهورة للغاية جراء حصار متواصل منذ 17 عاماً (مصطفى حسونة/الأناضول)
يقيم اليوم العديد من النازحين في خيام صنعوها بأنفسهم في وسط القطاع وجنوبه (مصطفى حسونة/الأناضول)
تهدمت وغرقت أعداد كبيرة من الخيام المصنوعة من النايلون والألواح الخشبية الرقيقة (مصطفى حسونة/الأناضول)
تسببت مياه الأمطار الغزيرة بإغراق أمتعة وفرش النازحين (مصطفى حسونة/الأناضول)
يعيش الفلسطينيون النازحون من مختلف مناطق قطاع غزة أوضاعاً مأساوية في مخيم بدائي داخل خانيونس، جنوبي القطاع، وزاد من معاناتهم هطول الأمطار الغزيرة أمس الأول الثلاثاء، في 14 نوفمبر/تشرين الثاني. وأسفر القصف الإسرائيلي المكثف على مدينة غزة وشمال القطاع عن نزوح الكثير من السكان إلى جنوب قطاع غزة، بسبب تدمير منازلهم أو إصابتها. ويقيم العديد منهم في خيام أقيمت بمنطقة المواصي، غرب مدينة خانيونس، إضافة إلى أماكن أخرى في وسط القطاع وجنوبه، الذي لم تستثنِه إسرائيل أيضاً من غاراتها.
(الأناضول)
