غطى اللون الأسود الصفحات الأولى لصحف إسرائيلية صادرة الثلاثاء، مع عبارة "يوم أسود للديمقراطية الإسرائيلية".(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
جاءت الخطوة بعد أن أقر الكنيست قانون "الحد من المعقولية" الذي يحد صلاحيات المحكمة العليا بالتدخل في القرارات التي تتخذها الحكومة.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
كتبت الصحافية في "جروزاليم بوست" لاهاف هاركوف، على تويتر: "كان من المدهش للغاية أن نرى هذه الصحف وغيرها تحمل هذا الغلاف، مع النص ’يوم أسود للديمقراطية الإسرائيلية’، ولكن كما اتضح، هو إعلان".(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
تبنت مجموعة "احتجاج التكنولوجيا الفائقة" نشر الإعلانات بقولها على تويتر مع صورة للصحف: "صباح صعب للديمقراطية، لكن قاطرة إسرائيل لن تستسلم أبدا. الإعلانات التي نشرناها اليوم".(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
تساءل وزير الأمن القومي وزعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، عن مصدر تمويلها.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
صوت الكنيست بالقراءتين الثانية والثالثة على مشروع قانون "الحد من المعقولية" ليصبح قانونا نافذا رغم الاعتراضات المحلية الواسعة.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
من شأن القانون، أن يمنع المحاكم الإسرائيلية بما فيها المحكمة العليا، من تطبيق ما يعرف باسم "معيار المعقولية" على القرارات التي يتخذها المسؤولون المنتخبون.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
غطى اللون الأسود الصفحات الأولى لصحف إسرائيلية صادرة الثلاثاء، مع عبارة "يوم أسود للديمقراطية الإسرائيلية". وجاءت الخطوة بعد أن أقر الكنيست (البرلمان)، أمس الاثنين، قانون "الحد من المعقولية" الذي يحد صلاحيات المحكمة العليا بالتدخل في القرارات التي تتخذها الحكومة.
فرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قيوداً مشدّدة على وصول الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة إلى المسجد الأقصى في القدس المحتلة لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان، إذ
يواصل جيش الاحتلال عدوانه على شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط اقتحامات منازل واعتقال فلسطينيين. يوم الأحد الماضي، فجر مربعات سكنية في مخيم جنين للمرة الأولى منذ عام 2002،
قضى مئات الآلاف من أهالي قطاع غزة ليلتهم في العراء على طريق الانتظار لكي يُسمح لهم بالعودة إلى شمال القطاع، بعد منع الاحتلال عودتهم متذرعا بقضية المحتجزة الإسرائيلية لدى
يواجه سكان مخيم جنين في شمال الضفة الغربية أوضاعاً إنسانية صعبة، فقد أجبرهم الاحتلال الإسرائيلي على النزوح القسري وسط ظروف قاسية، مع استمرار عدوان "السور الحديدي" الذي