"صنع في فلسطين".. "جبارين" يتجه للعالمية بـ"الكلارينت" الموسيقية
طارق جبارين منهمكاً في معمله البسيط. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
يقول طارق جبارين إن شغفه أوصله لتعلم صيانة وصناعة آلات موسيقية نفخية. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
افتتح أول مشغل لصيانة وصناعة الآلات الموسيقية في رام الله بدعم عائلي. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
غطى طارق جبارين الاحتياجات المحلية والسوق لدول عربية وعالمية. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
ينقش طارق جبارين على مصنوعاته عبارة "صُنع في فلسطين". (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
انتقل جبارين إلى العاصمة الألمانية برلين لدراسة فن صيانة تلك الآلات. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
بدايته كانت من عطل فني أصاب آلة الأوبوا الخاصة به. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
درس جبارين فن صيانة الآلات الموسيقية النفخية، وصناعتها. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
بعد عامين من العمل والتجربة، نجح جبارين في صنع أول نموذج لآلة الكلارينت. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
أطلق على مشروعه لاحقا اسم "جبارين لصناعة الآلات الموسيقية"، نسبة إلى عائلته. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
يستخدم جبارين خشب "الأبنوس" لصناعة تلك الآلة، ومعدن خليط من النحاس والزنك. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
جبارين أنتج عديد الآلات والتي سوقت في دول عربية عديدة أبرزها دول الخليج العربي. (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
وقال جبارين: "أطمح لنكبر بالمشروع ليكون اسم صنع في فلسطين في عديد دول العالم". (تصوير: هشام أبوشقرا/الأناضول)
في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27 عاماً)، من صناعة آلة "الكلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة.
جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة آلات "الكلارينت"، وهو واحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم.
يقول إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت".
(الأناضول)
