يبدي المزارع الفلسطيني أبو خوصة تفاؤله بهذا الموسم، بعدما سمح الاحتلال الإسرائيلي بتسويق المحصول منذ بداية الحصاد إلى أسواق الضفة الغربية (علي جادالله/ الأناضول)
تسمى الفراولة بالذهب الأحمر، لقيمتها العالية لدى أهالي القطاع؛ لشهية طعمها وجمال شكلها (علي جادالله/ الأناضول)
موسم الفراولة يعتبر من أهم المحاصيل الزراعية في غزة، ويشغل المئات من الأيدي العاملة (علي جادالله/ الأناضول)
تشتهر بيت لاهيا بزراعة الفراولة، لخصوبة تربتها الطينية وعذوبة مياهها، إضافة لدفء جوّها نسبياً خلال فصل الشتاء (علي جادالله/ الأناضول)
وزارة الزراعة في غزة تُولي موسم الفراولة اهتماماً خاصاً منذ زراعة الأشتال في شهر سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية الموسم في إبريل/ نيسان من العام التالي (علي جادالله/ الأناضول)
3000 دونم مزروعة بالفراولة في غزة هذا الموسم (علي جادالله/ الأناضول)
تعد الفراولة بمثابة سفيرة لغزة وللمزارعين في الخارج (علي جادالله/ الأناضول)
يتجول المزارع طوال اليوم في أرض الفراولة، ويتابع سير العمل لحظة بلحظة (علي جادالله/ الأناضول)
يراقب المزارع نمو الثمر عن كثب ليحافظ على شكل الإنتاج (علي جادالله/ الأناضول)
أطباء وممرضون يصمدون في وجه العدوان الإسرائيلي، ويعالجون مرضى غزة الذين يعيشون في خيام مؤقتة، مع استمرار هجمات الاحتلال التي تسببت في استشهاد أزيد من 23 ألفا وسقوط نحو 60