"أم الجمال".. واحة سوداء مرصعة بأحجار نادرة في الأردن
تقع "أم الجمال" الأثرية على بعد 86 كيلومترا من العاصمة عمان، وإلى الشرق من صحراء محافظة المفرق (شمال شرق) قرب الحدود السورية (محمد صلاح الدين/الأناضول)
تُعرَف المدينة الأثرية بلقب "الواحة السوداء" نسبة إلى لون صخورها البركانية، كما تتسم بكثرة تواجد الجمال (الإبل) (محمد صلاح الدين/الأناضول)
يعود تاريخ الأبنية في المدينة الأثرية إلى أكثر من 2000 عام، حيث استوطنها الأنباط والرومان والبيزنطيون والأمويون والعباسيون (محمد صلاح الدين/الأناضول)
تجذب مدينة "أم الجمال" الأثرية بالأردن آلاف السائحين سنويا، إذ تعد موقعا تاريخيا يفوح بعبق التراث الثقافي والحضاري (محمد صلاح الدين/الأناضول)
المدينة التاريخية تتسم بأحجارها البازلتية السوداء التي يعود تاريخها إلى العصر النبطي الروماني البيزنطي (محمد صلاح الدين/الأناضول)
تعد من أقدم المواقع التاريخية بالأردن، التي تعاقبت عليها حضارات ممتدة على مدى قرون (محمد صلاح الدين/الأناضول)
تعد موقعا نشطا للبحوث الأثرية والتراث الثقافي (محمد صلاح الدين/الأناضول)
المدينة تجذب آلاف السياح من كافة دول العالم سنويا (محمد صلاح الدين/الأناضول)
يعود تاريخ الأبنية في المدينة الأثرية إلى أكثر من 2000 عام، حيث استوطنها الأنباط والرومان والبيزنطيون والأمويون والعباسيون (محمد صلاح الدين/الأناضول)
تشير دراسات تاريخية إلى تعرض "أم الجمال" لزلزال مدمر عام 749 للميلاد، ما أدى إلى تهدم معظم أبنيتها (محمد صلاح الدين/الأناضول)
لا تزال أعمال ترميم الأبنية مستمرة، عبر مشاريع حكومية بخبراء أردنيين وأجانب (محمد صلاح الدين/الأناضول)
كنيسة "يوليانوس" التي تعد الأقدم في المنطقة هي أبرز ما تضمه، كما تحوي نقشين عربيين يعودان لفترة ما قبل الإسلام (محمد صلاح الدين/الأناضول)
تسعى السلطات الأردنية إلى إدراجها في قائمة التراث العالمي؛ نظرا لقيمتها الأثرية والتاريخية (محمد صلاح الدين/الأناضول)
بوصفها واحة سوداء مرصعة بالأحجار البازلتية، تجذب مدينة "أم الجمال" الأثرية بالأردن آلاف السائحين سنوياً، إذ تعدّ موقعاً تاريخياً يفوح بعبق التراث الثقافي والحضاري. وتقع "أم الجمال" الأثرية على بعد 86 كيلومتراً من العاصمة عمّان، وإلى الشرق من صحراء محافظة المفرق (شمال شرق) قرب الحدود السورية، بمساحة إجمالية تصل إلى نحو 5 كيلومترات مربعة. وتتسم المدينة التاريخية بأحجارها البازلتية السوداء، التي يعود تاريخها إلى العصر النبطي الروماني البيزنطي، وتعدّ من أقدم المواقع التاريخية في الأردن، التي تعاقبت عليها حضارات ممتدة على مدى قرون.
(محمد صلاح الدين/ الأناضول)
