15 قتيلا لـ"حزب الله" و"الحرس الثوري الإيراني" بمعارك حمص
أدت المعارك الدائرة في محافظتي دير الزور وحمص، شرقي ووسط سورية، بين تنظيم "داعش" الإرهابي وقوات النظام ومليشياته إلى مقتل 15 عنصراً من الأخيرة، بينهم اثنان من الحرس الثوري الإيراني.
وقال مصدر عسكري لوكالة "سمارت" المحلية إن شاحنة عسكرية تحمل 13 جثة لمقاتلين من "حزب الله" اللبناني، و"لواء القدس" الفلسطيني، وصلت المشفى العسكري في مدينة دير الزور اليوم الأحد.
وأوضح المصدر أن القتلى والجرحى سقطوا نتيجة اشتباكات بين قوات النظام والمليشيات الموالية لها من جهة وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، قرب مدينة السخنة شرقي حمص ليل أمس السبت.
وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، أن عنصرين في الحرس الثوري قتلا في سورية دفنا في محافظتي ألبرز، وكرمان، دون أن تشير إلى تاريخ ومكان مقتلهما.
ونقلت أنباء أن عناصر من "داعش" نصبوا كميناً لقوات النظام قرب مدينة السخنة، ما أسفر عن مقتل وأسر العديد من العناصر.
ووفقاً لأرقام غير رسمية، فإن ألفين و400 عسكري إيراني على الأقل لقوا حتفهم في سورية منذ بداية الاحتجاجات في البلاد عام 2011.
وفي سياق منفصل، ذكرت "شبكة أخبار حلب" الموالية، أن 45 عنصراً من قوات النظام أصيبوا بجراح، نتيجة انقلاب حافلة كانت تقلهم على طريق إثريا - خناصر شرق حلب، مشيرةً إلى أن إصابات بعضهم خطرة.
وقال مصدر عسكري لوكالة "سمارت" المحلية إن شاحنة عسكرية تحمل 13 جثة لمقاتلين من "حزب الله" اللبناني، و"لواء القدس" الفلسطيني، وصلت المشفى العسكري في مدينة دير الزور اليوم الأحد.
وأوضح المصدر أن القتلى والجرحى سقطوا نتيجة اشتباكات بين قوات النظام والمليشيات الموالية لها من جهة وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، قرب مدينة السخنة شرقي حمص ليل أمس السبت.
وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، أن عنصرين في الحرس الثوري قتلا في سورية دفنا في محافظتي ألبرز، وكرمان، دون أن تشير إلى تاريخ ومكان مقتلهما.
ونقلت أنباء أن عناصر من "داعش" نصبوا كميناً لقوات النظام قرب مدينة السخنة، ما أسفر عن مقتل وأسر العديد من العناصر.
ووفقاً لأرقام غير رسمية، فإن ألفين و400 عسكري إيراني على الأقل لقوا حتفهم في سورية منذ بداية الاحتجاجات في البلاد عام 2011.
وفي سياق منفصل، ذكرت "شبكة أخبار حلب" الموالية، أن 45 عنصراً من قوات النظام أصيبوا بجراح، نتيجة انقلاب حافلة كانت تقلهم على طريق إثريا - خناصر شرق حلب، مشيرةً إلى أن إصابات بعضهم خطرة.