سيناء: إصابة عسكريَين والجيش يعلن قتل "تكفيريَين"
أعلن الجيش المصري، اليوم الأحد، عن قتل فردين "تكفيريين" في إطار جهوده لمكافحة النشاط "الإرهابي" في محافظة شمال سيناء.
وقال المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة المصرية عبر صفحته على "فيسبوك"، إنه "استمراراً لجهود القوات المسلحة في مكافحة النشاط الإرهابي وملاحقة العناصر التكفيرية، تمكنت قوات إنفاذ القانون بالجيش الثاني الميداني من اكتشاف وتدمير جسم نفق رئيسي على الشريط الحدودي بشمال سيناء وتدمير (2) عربة دفع رباعي وقتل (2) فرد تكفيري شديدي الخطورة".
وأشار إلى أن "قوات إنفاذ القانون بالجيش الثاني الميداني تواصل جهودها لتطهير باقي البؤر الإرهابية ودحر الإرهاب بشمال سيناء".
وفي سياق آخر، أصيب عسكريان مصريان في إطلاق نار استهدف نقطة أمنية في مدينة العريش.
وأفادت مصادر طبية لـ"العربي الجديد" بأن ضابطا ومجندين أصيبوا في إطلاق نار استهدف كميناً عسكرياً تابعاً لقوات الجيش على الطريق الساحلي لمدينة العريش. وأشارت إلى أن الحالة الصحية للمصابين تتفاوت بين متوسطة إلى خطيرة.
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع بشمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات التنظيم المسلح النوعية، والتي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسع عملياته إلى مدينة العريش.
وقال المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة المصرية عبر صفحته على "فيسبوك"، إنه "استمراراً لجهود القوات المسلحة في مكافحة النشاط الإرهابي وملاحقة العناصر التكفيرية، تمكنت قوات إنفاذ القانون بالجيش الثاني الميداني من اكتشاف وتدمير جسم نفق رئيسي على الشريط الحدودي بشمال سيناء وتدمير (2) عربة دفع رباعي وقتل (2) فرد تكفيري شديدي الخطورة".
وأشار إلى أن "قوات إنفاذ القانون بالجيش الثاني الميداني تواصل جهودها لتطهير باقي البؤر الإرهابية ودحر الإرهاب بشمال سيناء".
وفي سياق آخر، أصيب عسكريان مصريان في إطلاق نار استهدف نقطة أمنية في مدينة العريش.
وأفادت مصادر طبية لـ"العربي الجديد" بأن ضابطا ومجندين أصيبوا في إطلاق نار استهدف كميناً عسكرياً تابعاً لقوات الجيش على الطريق الساحلي لمدينة العريش. وأشارت إلى أن الحالة الصحية للمصابين تتفاوت بين متوسطة إلى خطيرة.
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع بشمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات التنظيم المسلح النوعية، والتي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسع عملياته إلى مدينة العريش.