ليبيا: حكومة البرلمان ترحب بلقاء حفتر والسراج في أبوظبي
رحبت وزارة الخارجية الليبية في الحكومة المنبثقة عن البرلمان في البيضاء، باللقاء الذي جمع قائد جيش البرلمان خليفة حفتر ورئيس المجلس الرئاسي فايز السراج بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، يوم أمس الثلاثاء.
وقالت الوزارة، في بيان، إنه "خطوة جادة في إعادة الثقة ووضع أسس وفاق وطني حقيقي"، معتبرة أنه لقاء قد يحقق الاستقرار السياسي واستتباب الأمن في البلاد .
وأضافت أن اللقاء "رد رداً قوياً لحملة التشكيك المغرضة التي تعرضت لها القيادة العامة للجيش الوطني الليبي في مواقفها الوطنية الشريفة من بعض القوى الظلامية"، في إشارة لاتهام الأطراف الليبية لقيادة قوات حفتر بعرقلتها لتنفيذ مشروع الاتفاق السياسي على خلفية وجود المادة الثامنة التي قد تقصي حفتر من منصبه.
ودعت الوزارة الأطراف الليبية إلى "الاصطفاف وراء مسيرة إعادة اللحمة الوطنية، ووضع حد للانقسام السياسي والاجتماعي".
وجمع لقاء لمدة ساعتين بين حفتر والسراج في العاصمة أبوظبي، أمس، لمدة ساعتين أفرز عدة تفاهمات حول إمكانية تطبيق الاتفاق السياسي وفتح قنوات اتصال دائمة وتشكيل مجموعتي عمل لاستكمال اتفاق بشأن تفاصيل تشكيل حكومة والترتيبات العسكرية بين ضباط من جميع المناطق.
وفي حين لم يصدر عن المسؤولين الليبيين بيان إثر انتهاء اللقاء، قالت خارجية دولة الإمارات إن اللقاء "خطوة هامة على طريق إحراز تقدم في العملية السياسية في ليبيا"، معلنة عن تحقيق تقدم ملموس في الوساطة والتوفيق بين أقطاب الأزمة الليبية.
وقالت الوزارة، في بيان، إنه "خطوة جادة في إعادة الثقة ووضع أسس وفاق وطني حقيقي"، معتبرة أنه لقاء قد يحقق الاستقرار السياسي واستتباب الأمن في البلاد .
وأضافت أن اللقاء "رد رداً قوياً لحملة التشكيك المغرضة التي تعرضت لها القيادة العامة للجيش الوطني الليبي في مواقفها الوطنية الشريفة من بعض القوى الظلامية"، في إشارة لاتهام الأطراف الليبية لقيادة قوات حفتر بعرقلتها لتنفيذ مشروع الاتفاق السياسي على خلفية وجود المادة الثامنة التي قد تقصي حفتر من منصبه.
ودعت الوزارة الأطراف الليبية إلى "الاصطفاف وراء مسيرة إعادة اللحمة الوطنية، ووضع حد للانقسام السياسي والاجتماعي".
وجمع لقاء لمدة ساعتين بين حفتر والسراج في العاصمة أبوظبي، أمس، لمدة ساعتين أفرز عدة تفاهمات حول إمكانية تطبيق الاتفاق السياسي وفتح قنوات اتصال دائمة وتشكيل مجموعتي عمل لاستكمال اتفاق بشأن تفاصيل تشكيل حكومة والترتيبات العسكرية بين ضباط من جميع المناطق.
وفي حين لم يصدر عن المسؤولين الليبيين بيان إثر انتهاء اللقاء، قالت خارجية دولة الإمارات إن اللقاء "خطوة هامة على طريق إحراز تقدم في العملية السياسية في ليبيا"، معلنة عن تحقيق تقدم ملموس في الوساطة والتوفيق بين أقطاب الأزمة الليبية.