الصحافية المصرية دنيا سمير فتحي (إكس)
استمع إلى الملخص
اظهر الملخص
- قررت محكمة أمن الدولة العليا المصرية تجديد حبس الإعلامية دنيا سمير فتحي لمدة 45 يوماً على ذمة القضية رقم 440 لسنة 2022، بتهم نشر أخبار كاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، دون تحقيقات أو تقديم دفوع قانونية.
- جددت المحكمة ذاتها حبس الطبيب خالد أحمد أبو شادي والمحامي قاسم محروس عبد الكافي لمدة 45 يوماً في القضية رقم 930 لسنة 2019، رغم تجاوزهما المدة القانونية للحبس الاحتياطي بأربع سنوات ونصف.
- وُجهت للمعتقلين تهم الانضمام لجماعة محظورة، الترويج لأفكارها، ونشر أخبار كاذبة، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق أهداف الجماعة.
- جددت المحكمة ذاتها حبس الطبيب خالد أحمد أبو شادي والمحامي قاسم محروس عبد الكافي لمدة 45 يوماً في القضية رقم 930 لسنة 2019، رغم تجاوزهما المدة القانونية للحبس الاحتياطي بأربع سنوات ونصف.
- وُجهت للمعتقلين تهم الانضمام لجماعة محظورة، الترويج لأفكارها، ونشر أخبار كاذبة، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق أهداف الجماعة.
قرّرت الدائرة الأولى إرهاب في محكمة أمن الدولة العليا المصرية المنعقدة في مجمع محاكم بدر، اليوم الخميس، تجديد حبس الصحافية دنيا سمير فتحي لمدة 45 يوماً، على ذمة القضية التي تحمل الرقم 440 لسنة 2022 حصر تحقيق أمن دولة عليا، وهي القضية التي كانت تضم أيضاً الصحافية شيرين شوقي والصحافي محمد صبري دسوقي والصحافي محمد فوزي.
جرت جلسة تجديد الحبس عبر مكالمة فيديو من دون حضور دنيا سمير فتحي، وبشكل إجرائي روتيني من دون تحقيقات أو السماح بتقديم الدفوع القانونية. ووجهت نيابة أمن الدولة إلى المتهمين الأربعة في القضية تهم نشر أخبار ومعلومات كاذبة على حساباتهم الشخصية على "فيسبوك" وبث مقاطع فيديو عبر "يوتيوب" ونشرها في صفحات مختلفة.
وقرّرت الدائرة نفسها تجديد حبس الطبيب خالد أحمد أبو شادي، وقاسم محروس عبد الكافي، المحامي الأصلي عن عائشة الشاطر ابنة النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر، لمدة 45 يوماً على ذمة القضية رقم 930 لسنة 2019 حصر تحقيق أمن دولة عليا، والمعروفة إعلامياً بـ"تحالف الأمل".
يُذكَر أن المعتقلين محبوسان منذ أكثر من 6 سنوات ونصف بالمخالفة للقانون المصري الذي حدّد أقصى مدة للحبس الاحتياطي في مدة عامين. ووجهت لهما نيابة أمن الدولة اتهامات باﻻنضمام إلى جماعة محظورة والترويج لأفكارها، وبث ونشر وإذاعة أخبار وبيانات كاذبة، وإساءة استخدام وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، ومشاركة جماعة إرهابية في تحقيق أهدافها مع العلم والترويج لأغراضها.