"سيسي- غيت" محتملة تتسبب في جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي

"سيسي- غيت" محتملة تتسبب في جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي

15 أكتوبر 2020
مغردون يتساءلون: السيسي يمول حملة ترامب؟ (تيبولت كاموس/Getty)
+ الخط -

بحسب تقرير نشره موقع شبكة CNN الأميركية، فإن المحققين في FBI يحققون في تدفقات مالية لحملة ترامب الانتخابية عام 2016، من بنك مصري مملوك للحكومة المصرية، ولم يُذكر اسمه. التحقيق نال اهتماماً واسعاً وتساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي.

كتبت نهلة: "‏السيسي الفقير قوي بيموّل حملة انتخابات ترامب !!!"، ووصفها بهي الدين حسين: ‏ّ"قد تكون ‎#سيسي_چيت! ونعرف مَن قد يكون أمر بذلك التحويل، ونستطيع أن نخمن أسماء طابور المسؤولين الفاسدين الطويل، الذين بصموا على ذلك التحويل "من بنك مملوك للدولة في مصر"، ولكن ما اسم البنك؟".

وعلّق سمير عبيد: "‏شبكة CNN تُفجّر فضيحة من العيار الثقيل، وتتابع خيوطها وهي: 10 ملايين دولار محوّلة من (بنك مصري)حكومي، لدعم حملة الرئيس ترامب منذ 2016 وما زالت جارية! والسؤال: هل فعلاً طبّق الرئيس ترامب شعاره على الرؤساء والملوك العرب، وهو (ادفع لتبقى في كرسيك) والتي دشنها في السعودية بـ460 مليار دولار؟".

وطالب محمد رمضان: "هو احنا بنفكر مكتب التحقيقات الأميركي، إن مصطفى الجندي عضو مجلس الشعب، أهدى ترامب قصره بأميركا ليكون مقراً لحملة ترامب خلال الانتخابات الماضية، ياريت المكتب يقول لنا جاب تمنه منين بالمرة".

وتساءل سلامة: ‏"يا ترى مين؟ وفلوس مين؟ لأكثر من ثلاث سنوات قامت السلطات الفيدرالية بالتحقيق، إن كان دونالد ترامب تلقى عشرة ملايين دولار من بنك مصري حكومي، لدعم حملته الانتخابية عام 2016. ملحوظة: يحظر القانون الأميركي أي دعم أجنبي للحملات الانتخابية".

وشاركت هيفاء خلف الله: "‏يااااااادي الفضايح. بلحة الفاسد مش مكفّيه تزوير وتخريب في ‎#مصر، وجيرانها، طلع إنه ساعد ترامب أيضاً. سي إن إن: السلطات الأميركية بتحقق في أموال من أجانب بواسطة بنك مصري لترامب خلال انتخابات 2016".

وبسخرية علّقت دونا: "بنك مصري يرسل تحويلاً بمقدار 10 ملايين دولار لحملة ترامب الانتخابية، ماتعرفوش إن احنا فقراء قوي؟".

واستكمل هيما: ‏"اسم مصر والبنك المصري جه في تمويل ترامب في حملة 2016. ماي فيفورت ديكتاتور".

المساهمون