المعطف الشتوي... عنصر أساسي لإطلالة متميّزة
يستمر الجلد حاضراً من بين الصيحات(Getty)
يعتبر المعطف من القطع الأساسية في الإطلالة الشتوية لما به من أهمية خاصة في هذا الموسم، ولما يضفيه من تميّز على "اللوك". قد تتساءلين عما إذا كان على المعطف أن يكمّل إطلالتك العامة، أو ما إذا كان من القطع الخارجية التي لا صلة وثيقة لها بباقي القطع التي اخترتها؟ في كل الحالات من الواضح أن للمعطف مكانة خاصة ولا بد من التركيز عليه في الإطلالة بحسب الاختصاصي في تنسيق المظهر، ستيفن صفير.
يبدو أن موضة المقاس الكبير انتقلت أيضاً إلى المعاطف التي طغت عليها أيضاً هذه الصيحة في هذا الموسم من خلال المعاطف ذات المقاسات الكبيرة. لكن على الرغم من أن هذه الموضة رائجة بشكل واضح، لا ينصح الاختصاصي في تنسيق المظهر ستيفن صفير أياً كان، باختيار هذه القصة من المعاطف لاعتبارها لا تناسب كافة الأجسام. يقول: "يجب على المرأة التي تعاني من زيادة في الوزن ألا ترتدي المعاطف ذات المقاس الكبير التي راجت في العام الماضي، وتستمر إلى اليوم. فهذا النوع من المعاطف يجعلها تبدو أكثر سمنة بعد. لذلك هي تناسب المرأة التي تميل إلى النحول فتليق بها بشكل خاص لتبدو قصّة المعطف واضحة. كما يمكن أن ترتدي هذا النوع من المعاطف المرأة التي تسعى إلى إخفاء مواضع معينة ممتلئة في جسمها، فيما يستبعد هذا الاختيار للمرأة التي لها جسم ممتلئ. مع الإشارة إلى أن هذه المعاطف رائجة بأقمشة مختلفة كالجينز والجلد والكاشمير وغيرها".
تحتار كثيرات لدى اختيار المعطف حول ما إذا كان من الأفضل تنسيقه مع الملابس، أو ما إذا كان يعتبر قطعة خارجية لا علاقة لها بالملابس سواء من ناحية الألوان أو الأسلوب أو القماش. في الواقع، يؤكد صفير أن الإجابة هنا قد تختلف بحسب أسلوب المرأة. فلا ينكر أنه ثمة نساء يليق بهن أي أسلوب يمكن اعتماده، وإن لم يكن تقليدياً للبعض، وحتى إذا بدا غريباً. يشير في ذلك: "قد تعتمد المرأة معطفاً بلون مختلف تماماً عما ترتديه من ملابس، أو بأقمشة مختلفة تماماً، ومع ذلك يليق بها ذلك، بحسب أسلوبها. حتى أنه بشكل عام ليس ضرورياً اليوم ان تنسق المرأة معطفها مع الملابس التي ترتديها لإطلالة عصرية. لكن إذا كانت ترتدي ملابس بألوان قوية، لا يمكن أن ترتدي معطفاً من لون قوي أيضاً، بل من الضروري عندها أن تعمد إلى تهدئة الإطلالة من ناحية الألوان. لكن في المقابل، ليس ضرورياً أن يأتي متناسقاً من حيث الألوان. ومن أبرز الصيحات التي يمكن التركيز عليها اليوم لطلّة جذابة، هو ارتداء ملابس ومعطف من اللون نفسه، مع حذاء من لون معاكس، أو حزام، لتكون الإطلالة متكاملة، شرط أن تكون الألوان هادئة لا قوية".
اقــرأ أيضاً
يستمر الجلد حاضراً من بين الصيحات الأساسية البارزة في هذا الموسم أيضاً، لكن بقوة أكثر من العام الماضي. فبين الفساتين الجلدية والبدلات والسراويل والمعاطف والجاكيتات الجلدية المتنوعة تكثر الاختيارات المتاحة من صيحة الجلد التي يمكن اعتمادها بطرق مختلفة وفي مناسبات عديدة. ويختلف الاختيار في الجلد بحسب القَصَّة، فثمة فساتين جلدية متوافرة لا يمكن ارتداؤها في سهرة. وأكثر بعد ثمة فساتين أو معاطف جلدية بنقوش الحيوانات تبدو مناسبة للنهار لكن لا يمكن اعتمادها ليلاً أبداً.
يبدو أن موضة المقاس الكبير انتقلت أيضاً إلى المعاطف التي طغت عليها أيضاً هذه الصيحة في هذا الموسم من خلال المعاطف ذات المقاسات الكبيرة. لكن على الرغم من أن هذه الموضة رائجة بشكل واضح، لا ينصح الاختصاصي في تنسيق المظهر ستيفن صفير أياً كان، باختيار هذه القصة من المعاطف لاعتبارها لا تناسب كافة الأجسام. يقول: "يجب على المرأة التي تعاني من زيادة في الوزن ألا ترتدي المعاطف ذات المقاس الكبير التي راجت في العام الماضي، وتستمر إلى اليوم. فهذا النوع من المعاطف يجعلها تبدو أكثر سمنة بعد. لذلك هي تناسب المرأة التي تميل إلى النحول فتليق بها بشكل خاص لتبدو قصّة المعطف واضحة. كما يمكن أن ترتدي هذا النوع من المعاطف المرأة التي تسعى إلى إخفاء مواضع معينة ممتلئة في جسمها، فيما يستبعد هذا الاختيار للمرأة التي لها جسم ممتلئ. مع الإشارة إلى أن هذه المعاطف رائجة بأقمشة مختلفة كالجينز والجلد والكاشمير وغيرها".
تحتار كثيرات لدى اختيار المعطف حول ما إذا كان من الأفضل تنسيقه مع الملابس، أو ما إذا كان يعتبر قطعة خارجية لا علاقة لها بالملابس سواء من ناحية الألوان أو الأسلوب أو القماش. في الواقع، يؤكد صفير أن الإجابة هنا قد تختلف بحسب أسلوب المرأة. فلا ينكر أنه ثمة نساء يليق بهن أي أسلوب يمكن اعتماده، وإن لم يكن تقليدياً للبعض، وحتى إذا بدا غريباً. يشير في ذلك: "قد تعتمد المرأة معطفاً بلون مختلف تماماً عما ترتديه من ملابس، أو بأقمشة مختلفة تماماً، ومع ذلك يليق بها ذلك، بحسب أسلوبها. حتى أنه بشكل عام ليس ضرورياً اليوم ان تنسق المرأة معطفها مع الملابس التي ترتديها لإطلالة عصرية. لكن إذا كانت ترتدي ملابس بألوان قوية، لا يمكن أن ترتدي معطفاً من لون قوي أيضاً، بل من الضروري عندها أن تعمد إلى تهدئة الإطلالة من ناحية الألوان. لكن في المقابل، ليس ضرورياً أن يأتي متناسقاً من حيث الألوان. ومن أبرز الصيحات التي يمكن التركيز عليها اليوم لطلّة جذابة، هو ارتداء ملابس ومعطف من اللون نفسه، مع حذاء من لون معاكس، أو حزام، لتكون الإطلالة متكاملة، شرط أن تكون الألوان هادئة لا قوية".
يستمر الجلد حاضراً من بين الصيحات الأساسية البارزة في هذا الموسم أيضاً، لكن بقوة أكثر من العام الماضي. فبين الفساتين الجلدية والبدلات والسراويل والمعاطف والجاكيتات الجلدية المتنوعة تكثر الاختيارات المتاحة من صيحة الجلد التي يمكن اعتمادها بطرق مختلفة وفي مناسبات عديدة. ويختلف الاختيار في الجلد بحسب القَصَّة، فثمة فساتين جلدية متوافرة لا يمكن ارتداؤها في سهرة. وأكثر بعد ثمة فساتين أو معاطف جلدية بنقوش الحيوانات تبدو مناسبة للنهار لكن لا يمكن اعتمادها ليلاً أبداً.
