أسوأ 10 أفلام عُرضت عام 2019 بحسب "رولينغ ستون"

أسوأ 10 أفلام عُرضت عام 2019 بحسب تقييم "رولينغ ستون"

11 ديسمبر 2019
كيت بلانشيت بطلة "أين قد تذهبين يا برناديت؟"(لارس نيكي/Getty)
+ الخط -
انتشرت الأفلام الرديئة في هوليوود هذا العام، وفق ما خلص إليه موقع "رولينغ ستون" حيث اتجهت الاستديوهات الكبرى إلى إعادة إنتاج قصص أو مشاهد قديمة، في أسلوب يطمس أصالة النسخ الأولى من الأفلام. ووفقاً لهذا التقييم، قدّمت المجلة قائمة بأسوأ 10 أفلام عُرضت عام 2019:

 

فيلم "الموتى لا يموتون"
لا يخفق عملاق الأفلام المستقلة جيم جارموش عادة، لكنّ هذا الفيلم الكوميدي الذي تدور أحداثه عن سكان مدينة يتورطون في قتال حشد من الموتى الذين يستيقظون من قبورهم، يوحي بخلاف ذلك، وهو من بطولة آدم درايفر، سيلينا غوميز، بيل موراي وآخرين.

 

فيلم "21 جسرًا"
يغلق الممثل تشادويك بوزمان، الشهير بشخصية "بلاك بانتر"، جميع جسور نيويورك للقبض على تجار مخدرات وضباط شرطة متآمرين، لكن فيلم الإثارة بدا غير مقنع.

 

فيلم "ميدواي"

يصوّر المخرج رولان إميريش هذه المعركة البحرية الحاسمة في الحرب العالمية الثانية، باستخدام شخصيات لا تبدو حقيقية، وهو ما جعل الفيلم يبدو ضعيفاً.

 

فيلم "غلاس"
ما الذي يحدث عندما يخلط المخرج إم. نايت شيامالان، شخصيات من فيلمي "سبليت" و"أنبركيبل"؟ تنتج هذه الفوضى التي يتابعها المشهد في فيلم "غلاس". وقد أدى أدوار البطولة في العمل كل من أنيا تايلور جوي، جيمس مكافوي، بروس ويلس وصامويل جاكسون.

 

فيلم "عيد الميلاد الماضي"
من المتوقع أن ينسى المشاهد قصة هذا الفيلم بعد حضوره، لأنه ممل وغير مبني على أي حبكة حقيقية، وهو من إخراج بول فيغ، وبطولة إميليا كلارك، وهنري غولدينغ، وإيما تومسون وآخرين. 

 



فيلم "أين قد تذهبين يا برناديت؟"
حتى الممثلة الشهيرة كيت بلانشيت، لا يمكنها إضفاء حياة على هذا الفيلم الذي يتحدث عن أم تختفي فجأة لتبحث عنها عائلتها، وهو من إخراج ريتشارد لينكليتر.

 

فيلم "الحسّون"
وظفت رواية دونا تارت، وأسماء النجوم المشهورين مثل نيكول كيدمان وفين وولفهارد وجيفري رايت، أسوأ توظيف على الإطلاق في هذا الفيلم الذي أخرجه جون كرولي.

 

فيلم "رجل الجوزاء"
انشغل المخرج آنغ لي الحائز على جائزة أوسكار، بصناعة نسخة رقمية شابة من ويل سميث، لدرجة أنه نسي صناعة فيلم قابل للمشاهدة.

 

فيلم "عصابة كيتشن"
يروي الفيلم قصة زوجات زعماء العصابات، اللواتي يقررن مواصلة أعمال أزواجهن الإجرامية بعد إلقاء القبض عليهم، ولكن لم يكن أداء الممثلات ميليسا مكارثي وإليزابيث موس وتيفاني هديش، مقنعاً إطلاقاً.

 

 فيلم "الأسد الملك"
يعتبر هذا العمل الذي أخرجه جان فافريو، بمشاهده الواقعية، خاليًا من روح وقلب العمل الأصلي، الذي أنتجته "ديزني" عام 1994.

 

دلالات

المساهمون